قصة سكس مع محارمي، امرأة اخي و أختي المطلقة
لم أتصور مطلقاً اني في يوم من الأيام سيكون لي قصة سكس مثيرة مع محارمي، أختي المطلقة وامراة أخي الأكبر ، لاحكيها في المنتديات كما أفعل اﻵن. اعرفكم بي أولاً ، فأنا عيد ، 25 سنة، أسكن مدينة طنطا ، محافظة الغربية. كان لنا بيت عائلة من بابه وليس مجرد شقة وإنما بيت من طابقين وقد عادت إلينا أختي التي كان زوجها قد طلقها لمشاكل بينها وبينه ولم ينجبا. أخي الأكبر سمير يعمل ملازم ثاني في البحرية ولذلك فهو يتغيب كثيراً وقد تاتيه مهمات للسفر في الخارج فلا يتأخر بحكم عمله ليترك زوجته الشابة على نارها آلامها الجنسية. كانت زوجته في ذلك الحين تبلغ الثامنة والعشرين، جميلة وأجمل ما فيها جسدها الذي يتمتع بخصائص أنثوية فذة من بزاز واوراك وطياز وبطن ذات عكن وهو ما احبه جداً في المرأة.
قصة سكس مع محارمي تبدأ يوم أن وصل إلى سمعي من داخل حجرة أختي المغلقة صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت امرأة اخي معها في الحجرة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن غير أن القصة تكررت خاصة عند غياب أخي ليلاً وكان ذلك لا يحصل إلا في ساعة متأخرة من الليل يكون الجميع فيها قد رقد كأن تكون الواحدة أو الثانية صباحاً. ذات ليلة قررت أن أتلصص عليهما فسمعتع ما وقف له ذبي من كلام سكس رهيب فعلمت أنهما يقومان باستعراض جسديهما للشباب على شبكة الإنترنت عن طريق الويب كام. يصراحة أحسست بالغيظ لأنهما يعرضان نفسيهما على غريب وأنا هنا فارغ لا عمل لي ولم أتزوج بعد وأشتهي أن أمارس سكس مع أي شابة أو أمرأة ولكني لم أجد أو بالإحرى لم أرهق نفسي في محاولة البحث والإصطياد. قررت من فوري أن اضبطهما متلبسين فقمت باستخراج نسخة من مفتاح غرفتهما وأحضرت كاميرا هاتفي حتى إذا دخلت عليهما التقطت لهما صورة مُخلة وهما عاريتين. وفعلاً ذلك ما تم حيث ظللت اتلصص عليهما حتى إذ تأكدت أنهما تعريتا من ثيابهما دخلت عليهما. صاحا لما فعلت ذلك وأخذت لهم صورة لأساومهما بها بأن أخبر أخي الأكبر ورحت أُملي شروطي وهو أن أجرب سكس معهما الأثنتين وقد كان .قامت امرأة اخي على الفور تلملم نفسها وتلبس بلوزتها وهربت الى غرفتها وهي ترتعد من الخوف وبقيت مع اختي اتحدث معها بعنف فقامت بتقبيلي والاعتذار لي والتوسل لي بأن استر عليها وعلى امرأة اخي وأن ذلك لن يتكرر.
كلمت أختي في شروطي في أن أمارس سكس محارم وأنيك أمراة أخي وأن تذهب وتخبرها وتراقب لنا الأجواء وإلا فضحتهما. فعلاً، كانت امرأة أخي ترتجف خوف أن اخبر اخي فوافقت على مضض وجاءت كالذليلة إلى غرفتي ليلاً وأختي المطلقة تراقب
1 / 2
2 / 2