قصتي في نيك المحارم الممتع مع أخي العائد من إنجلترا حقيقة ولا يعلم بها سوى أنا وأخي وانتم. أعرفكم بي أنا ريم فتاة قطرية عمري 19 عام وأنا وحيدة ابي وأمي الموظفين في قطاعات حكومية ولي أخ وحيد هو ماهر وقد انتقل بعد نجاحه في الثانوية العامة للسفر إلى لندن للدراسة هناك في كلية الطب. أخي ماهر طنت وما زلت ارى فيه رجلاً جدير بان يعشقه الآخرون وخاصة الفتيات لوسامته وطوله الفارع ورجولته كذلك وتحمله للمسئولية. لم الم لامذا لم أكن أنظر إلى أخي ماهر وهو يكبرني بنحو أربع سنوات نظرة أخوية وفقط بل نظرة أنثى وذكر أو رجل وامرأة أو فتى وفتاة. أما أنا فمقوماتي الجسدية رائعة ولا أمدح نفسي فكثير من صاحباتي هم من وجهن ناظريّ إلى مقوماتي الجسدية؛ فأنا فارعة الطول ووجهى سكسي ولى خصر نحيل تكاد تلفه كفان من أكف الرجال ومن أسفله ردفين ثقلين متكورين يظهران بشدة حينما ارتدى التنورة أو البنطال ، لأجد أنظار الرجال تتبعنى وتتبع مؤخرتي السمينة . وما يزيد فى جمال جسدي وجاذبيتي الجنسية الكبيرة هو بزازى الكبيرة الحجم وحلماتها اللتان تدفعان إلى الخارج ثيابي أكان بلوزة أم عباءة أم ترينج مما ارتديه ذلك إلى غير عينيّ النجلاوين السوداوين ووجهي الأبيض الممتلئ وشعري الأسود الفاحم السواد الطويل الذي ينساب حتي مؤخرتي من طوله وشفتان غليظتان يتمني أي شاب أن يمصمصهما من حلاوتهما . وعلى الرغم من أنني ألبس الحجاب لكن متحررة نوعا ما في أفكاري حتي صاحباتي يعرفن ذلك عني.
رجع أخي ماهر من لندن في إجازته الصيفية وعندما رآني حدّق في وقال :أيش الحلاوة ..دي كبرتي ريم وادورتي وحلوتي… الخطبان هيقفوا علكي طابور يا بنت ههه..” بتلك الكلمات التي أطرت مفاتني بعد أن تغزل أخي ماهر في وأظهر مفاتن جمالي وأنوثتي إزد د انحراف نظرتي إليه كعشيق وليس كأخ! ربما تستغربون ذلك ولكنها الحقيقة وخصوصا وأنا أنظر إليه كمجرب وربما مارس الحب مع الأجنبيات ممن يدرس معهن كانت تمر إيام الصيف وأنا أزداد تعلقاً فكرياً بأخي ماهر وهو لا يلاحظ ذلك. وأصبحت لا أستطيع أن أفارقه وكنت أعلم أن إذا حدث شيئ بيننا فأنها ستصب تحت مسمى نيك المحارم إلا أنني لم أبالي كثيراً، فيوما عن يوم ازداد حبي له وتعلقي به وهو لا يدري. ذات ليلة رحت أمشي إلى حجرته وقد اشتقت إليه – كما يشتاق الحبيب إلى حبيبه- ورحت أقرع بابه فلم يجب ولكن نور الحجرة مضاء! قرعت مرة أخرى فم يجب ورحت أنظر من الثقب عند مقبض الباب فوقعت عيني على ما اثار شهوتي الجنسية وزاد من تولهي باخي! رايته يمسك يمسك بإيره الضخم الوسيم مثله ويفركه واالاب توب أمامه فوق السريرر و يدعك به بقوة وبشده حتى قام إيره واشتدت به الشهوة ثم بدأ ينبجس منه سائله المنوي ،فتحركت في شهوتي الجنسية. علمت أنه يشاهد فلم سكس أو ما شابه. ولكن في الحقيقة لم يكن فيلم سكس بل أجنبية إنجليزية تتعرى له على الويب كام ويتعرى لها كما عرفت فيما بعد.
الحقيقة ذلك المشهد أهاجني وذهبت غلى غرفتي وأنا أحس بدوار رأسي ورحت لأول مرة المس كسي وأنزل شهوتي وأنا أتخيل أخي. في تلك الليلة احتلمت بماهر أخي يأتيني يمارس معي نيك المحارم الممتع في الفراش وقد برك فوقي وخلع ثيابه بسرعة ورأيت إيره فتحركت في شهوة المرأة وأمست به وأخذت المسه بنعومة ورفق ثم بدأت بمصه مصا خفيفا ،فبدأ أخي ماهر يتأوه من شدة الشهوة فبدأت بمص إيره بشده حتى أشتد ،ثم قام بفتح أزرار بلوزتي و نزعها وأخذ يلمس بزازي بشده وخلع ستيانتي فأخذ يمص حلمتي بشدة وبقوة وبدأت أتأوه من شدة الشهوة وأخذ يقلب بزيّ بين يديه مثل البرتقالتين ثم قام بنزع جلبابه الأبيض ومرر يديه بين فخذي ولمس كسي لمسة قوية جعلتني أتأوه من شدة النشوة ثم أدخل يده في خرق طيزي بقوة وأخذ يضرب عليها بيده الأخرى وأمسك بإيره وقربه من كسي يريد أأن يخترقني لأجد نفسي عندها أفيق من أمتع احتلام أجرى شهوتي كالنهر من كسي حتى أغرقت بنطال الترينج والملاءة! كانت الخامسة صباحاً وظللت هكذا يقظة حتى انتبهت إلى صوت والدتي توقظني وهي قائمة للذهاب إلى عملها لإعداد الإفطار. توجها أبي وأمي إلى عملهما ليخلو لي الجو وأخي ماهر الذي كان دائماً أبداً في حجرته لا يبرحها. ذهبت إلى غرفة أخي فرحت اقرع الباب ليجبني واخبره أن الإفطار جاهز ونظرت إليه لأراه يترك جهازه اللاب ويخرج. جلس يأكل وأنا أراقبه وأتملاه فابتسم و قال لي:” وانت ليش بتطلعيلي هيك يا ريم هههه….. أكلت من غيري…” . أومأت رأسي وتركته لارى اللاب خاصته وهنا كان فيلماً جنسياً في وضع الإيقاف. ثارت شهوتي وأدرته ومن غير تركيز راحت يدي تعبث بكسي من تحت بنطال الترينج حتى لم أنتبه إلا حين دخل أخي ماهر حجرته وأنا في غمرة الشهوة وعيناي مغمضتان وأنا أتأوه! ” ريم حبيبتي ويش تسوي!” هكذا قطع أخي عليّ شهوتي فأحسست بخجلٍ لم احسه وانقلب وجهي أحمراً وأحسست بسخونته من جريان الدم فيه وخجلي.