لي صديق يُدعى “علي” وكان خاطب فتاة تُدعى “سلمى” منذ مدة. كان عندما يذهب لرؤيتها في منزلها ليلاً، يجلسان معاً في البلكونة، وأحياناً تحدث بينها بعض الأشياء الخارجة كأن يقبلها أو يتلامسان معاً، وأيضاً أحياناً وهم واقفان في البلكونة سوياً يمسك علي بثدييها دون أن يلاحظ أحد ذلك، ويظل يتلاعب بهما. وفي بعض المرات كانت تدخل أخت سلمى عليهما البلكونة فجأة، لكنها لاحظت أنها بمجرد ما تدخل البلكونة، يترك علي بزاز أختها أو عندما يكون يقبلها من شفتيها. المهم أختها اكبر من خطيبته، وليست مرتبطة، وكانت لا تصدق ما يحدث. وفي مرة من المرات ظلت واقفة في الغرفة التي بها البلكونة حتى بدأ علي في تقبيل سلمى. علي كان يقبل أختها ويمسك بثدييها، وفجأة دخلت عليهما البلكونة وقالت لهما: “أنتو بتهببوا أيه. أنا هقول لبابا.” علي ترجاها ألا تخبر والدها، وكانت أختها مصدومة ولا تتحدث من هول الموقف، وكانت تخشى من أختها، بينما علي يحاول إقناع أختها ألا تخبر والدها وقال لها: “دي آخر مرة هعمل فيها كده، خلاص سامحيني.” ومشى علي من المنزل.
بعد ذلك دخلت سلمى غرفتها، لإنها كانت خائفة من أختها ولا تستطيع النظر في عينيها. وفي منتصف الليل دخلت أخت سلمى سلمى غرفتها، وهي تتظاهر بالنوم، وظلت أختها لفترة في الغرفة تنظر إليها، وهي نائمة ثم خرجت. وفي الصباح اليوم التالي، قالت لها أختها: “على فكرة أنا هبلغ بابا وهو بالتأكيد هيضربك علقة موت، ومش عارفة هيعمل أيه مع علي خطيبك لما يعرف اللي حصل.” ردت عليها سلمى: “عشان خطري بيز بلاش علي هو بيحبني وأنا بحبه، ونفسنا نخش دنيا بقى، وأنتي عارفة أنه لسة بيجهز في البيت، وقدامه سنة. بلاش بليز إحنا كنا بنصبر بعض بس. وبلاش تبلغي بابا وأنا هعملك اللي أنتي عايزاه.” رديت عليها أختها وقالت لها: “ا أنا عايزة حاجة تانية منك بس بالليل هقولك عليها. أوعي تنامي وأستانيني لما أجيلك بالليل الأوضة.”
وبالفعل لم تنم سارة، وظلت منتظرة تريد أن تعرف ما تريده أختها. ودخلت أختها الغرفة، وهي مرتدية قميص نوم أحمر، ولا ترتدي أي شئ من تحت، وكان موضح معالم جسدها بصدره الجميل وكسها الناعم الأبيض. وكان بكسها شعيرات خفيفة فقط. وقالت أختها لها: “سلمى أنت عارفة أنا عايزة منك أيه.” رديت سلمي: “لا ما عرفش. ” قالت لها: “أنا عايزة علي ينيكني بس من طيزي مش من كسي. وأنتي عارفة الباقي.” رديت سلمى: “أنت اتجننتي.” قالت أختها: “خلاص انا هبلغ بابا.” رديت سلمى: “لا بلاش بليز الموضوع ده.” قالت لها: “أنا تعبانة أوي ومفيش حاجة تصبرني.” رديت سلمي: “طيب أنا هتصل بعلي أسأله وهرد عليكي.” قالت لها أختها.” ماشي أنا منتظرة بكرة الصبح وعرفيه إني هقول لبابا…” وبالفعل أتصلت بعلي صباحاً، وهو تعجب من الموضوع، فقالت له: “ايه هتعمل ايه.” قال لها: “طيب أنا هاجي بالليل وأتكلم معها. وبالفعل أتي أحمد، وقابل أختها التي قالت له: “بجد أنا تعبانة أويوعايزاك تصبرني مش هتنيكني بجد يا إما كده يا هقول لبابا.” رد علي: “طيب فين وازاي؟” قالت له: “الخميس اللي جاي ماما وبابا هيخرجو يحضروا فرح، أحنا بقى هنتحجج أننا تعبانين، وهنتصل بيك، تمام؟”
وأتى اليوم الموعود، فأتصلوا بالفعل بعلي، وذهب أحمد إلى المنزل،وفتحت سلمى له وهي مرتدية بيجامة نوم عادية، وبعد قليل دخلت أختها وهي مرتدية قميص نوم أسود وتحته سونتيان وكيلوت أسود. بمجرد ما علي رأها لم يصدق نفسه. قالت له: “يلا بقى على الأوضة.” قال لها: “بس أنا لالنهاردة تعبان.” قالت له: “برده هتبقى تعبان لو هتنيك سلمى.” ثم جردت أختها سلمى من ملابسها على الرغم من رفضها. وكانت هذه أول مرة يرى خطيبته عارية، وقف زبه. بدأت أختها تلعب في ثديي سلمى التي ذهبت في عالم آخر، وبدأت تلحس في كسها وتتلاعب ببظرها. ثم أقبلت على علي، وفتحت له سوستة البنطلون، وأخرجت زبه ومصته. وجذبت أختها سلمى من يدها لكي تقوم بمص زبه، لكنها جرت على غرفتها. ظلت أختها تمص في زب أحمد حتى أحمر، ثم خلعت ملابسها، وكان جسمها أجمل من جسم سلمى. تلاعبت ببزازها وقالت لعلي: “يلا ألعب لي في كسي وبزازي.” علي مص بزازها ولحس بظرها، وهي تصرخ: “يلا بقى يا علي دخله.” قال لها علي: “أنا مش هدخله إلا لما سلمى تكون واقفة.” دخلت الغرفة، وأحضرت سلمى ثم نامت على بطنها في وضعية الكلب. فناكها أحمد في طيزها وهي تصرخ آآآآآآه آآآآه. ثم أقبل علي على سلمى، ووضع زبه بين بزازها. بدأت سلمى تمص في زبه بينما أختها تتلاعب في كس سلمى وبزازها. ثم أمسكت بسلمى وأنامتها أيضاً في وضع الكلب، ظل علي ينيك في طيزها وهي تصرخ حتى أخرج لبنه على طيزها، بينما جاءت أختها لتمص بقاياه من على رأس زبه. وعندما أنتهي علي من النيك ذهب إلى الحمام ليستحم. ومن حينها لم يعد مرة أخرى. وكلما أتصلوا به، كان يتحجج بأنه لديها الكثير من الأعمال ولا يستطيع الحضور. ففيوم دخلت أخت سلمى على أختها وهي نائمة، وأيقظتها لكي يمارسا السحاق معاً. ومن يومها وهما يمارسانه معاً.