قصتي مع بزاز كبيرة جد حامية و ممتعة فانا كنت يومها ابحث عن اي فتاة كي انيك معها بحكم وجودي في احدى المدن الساحلية في مهمة عمل و كنت رفقة احد الاصدقاء و اتفقنا على ان نبحث عن فتاتين كي نجلبهما الى شقتنا المستاجرة وننيكهما سويا قبل يوم واحد من عودتنا الى بيوتنا . في تلك الليلة ركبنا السيارة و بقينا نبحث عن فتيات الليل اللواتي يقفن على الرصيف طلبا للجنس مقابل المال و بقيت اتجول لمدة حوالي ساعة كاملة كنت في كل مرة ارى فتاة الا و تخطفها سيارة قبلي الى ان لمحت امراتين واقفتين فحركت سيارتي باقصى سرعة ممكنة ثم ركنتها امامهما و حييتهما و طلبت منهما الركوب حتى قبل ان انظر الى جسمهما و وجههما و دون ان نتفق حتى على السعر . و انطلقنا الى الشقة و انا لا افكر الا في النيك و ما ان وصلنا و دخلنا البيت حتى نزعت كل واحدة منهما حجابها و خمارها و كانت الاولى في حدود الخامسة و العشرين من عمرها و هي فتاة جميلة سمراء اما الاخرى فكانت في حدود الخامسة و الثلاثين و هي سمراء ايضا و لها بزاز كبيرة و جميلة جدا مثل النوع الذي افضله و اتفقت مع صديقي ان يترك لي ام بزاز كبيرة و ياخذ هو الفتاة الاخرى و قد توافقت رغباتنا مع بعضها حيث كان صديق يكره النهود الكبيرة عكسي انا . و دخلنا بعد ذلك الى الغرف حيث اغلقنا الابوابو راح كل واحد فينا يستمتع بالجسم الذي يقابله في ليلة ساخنة جدا مارسنا فيها كل ما نشتهيه في النيك و المتعة الجنسية التي افتقدنا اليها طوال ايام الرحلة التي كنا فيها . كان اسمها صباح مثلما اخبرتني و كانت تتحدث معي و تمضغ العلكة و في كل مرة تنفجر من الضحك و اخرجت لها زبي و هي تشاهده و كنت اجد متعة كبيرة في كشف زبي للفتيات و طلبت منها ان تخرج بزازها و اخرجتهما بطريقة حارة جدا حين ادخلت يدها من تحت الستيان و اخرجت البزة و كانها رمتها حتى تدلت على الصدر بطريقة الهبت الشهوة في جسمي امام اجمل بزاز كبيرة شاهدتها . ثم رحت مباشرة ارضع حلمتها و امصها بقوة و هي تضحك ثم امسكت زبي بيدها و بدات تداعبه لكني طلبت منها الا تلمس زبي لانني سريع القذف و نهضت و وضعت زبي بين بزازها و شعرت بمتعة و حنية كبيرة في صدرها و اكملت نيكتي الاولى بين بزازها حتى قذفت و ملات بزازها بالمني ثم مسحت زبي على لسانها حيث لم تترك عليه اي بقعة مني و طلبت منها ان تمسح صدرها و تغسله حتى نكمل النيك و استمتع مع بزاز كبيرة و رائعة جدا مثل بزاز صباح
و بعد ان عادت الي صباح و هي عارية تماما بقيت انظر الى جسمها و صدرها الجميل و انا اسمع صديقي من الغرفة الاخرى يتاوه و هو ينيك فتاة اخرى و شعرت ببعض الندم لانني قذفت بسرعة و لكني كنت متاكدا انني سانيكها مرة اخرى و ان زبي سينتصب لذلك جلسنا على السرير و هي تحكي لي عن مغامراتها الجنسية و حكايات مع رجال ناكوها و بدات تشعلني مرة اخرى بطريقة رائعة جدا و انا اسمع قصتها و زبي يرتفع بطريقة تدريجية و خاصة حين كانت تحكي عن حبها للشفتين حين تمص بزازها و انا لم اكن اصبر على بزاز كبيرة خصوصا مثل التان تملكهما صباح . كانت بزاز صباح جد رائعة حيث كان حجمها كبيرا و خاصة حين الصقهما مع بعض و كانني اعجنهما بيدي اما حلمتيها فكانت احلى ما فيها و لونهما الوردي يسحرني و بقيت ماسكهما دون توقف و كان عليهما الغراء حيث لم اقدر على نزع يدي منهما ثم رضعت مرة اخرى حلمتها الرائعة التي كانت لذيذة جدا و وضعت راس زبي عليها و كان لونهما متطابقا و بقيت احك الحلمة براس زبي حتى انتصبت الحلمة و صباح تضحك و كنت مهووسا دائما بوضع زبي بين بزاز كبيرة كلما مراست الجنس مع امراة ام بزاز لذلك وضعته مرة اخرى و بقيت انيكها من نهدييها بكل حلاوة . و في الوقت الذي كنت احك زبي على بزاز صباح كانت تترقب لحظة ظهور الراس بين بزازها كي تلتقمه و تلحسه لكنه كان يظهر و يختفي بسرعة كبيرة جدا في نيك ممتع و رائع و حان وقت ادخال زبي في الكس و قد مددتها جيدا على الارض و انا اقبلها و امسك زبي بيدي حتى وضعته في مكانه الصحيح و ادخلته بكل سهولة و كم كان كسها لذيذا و دافئا حيث شعرت بمتعة لا يمكن وصفها و لو بكل الكلمات . و بما ان صباح امراة تعرف اصول النيك و كيف تثير الرجال فقد كانت تقوم بكل جهدها كي ترضيني حيث كانت تتغنج باعلى صوتها حتى عاد صوت غرفتنا اقوى من صوت غرفة صديقي الذي كان بدوره غارقا في النيك و الجنس
و كنت ادخل زبي في البداية الى النصف فقط ثم اخرجه حتى تاكدت من تبلل كسها و رطوبته و هناك احسست ان زبي يغيب بطريقة و كان كسها يبتلعه حتى تصطدم الخصيتين مع شفرتي كسها الممتع . و بقيت في تلك الوضعية الرائعة لمدة حوالي عشرة دقائق احسست خلالها ان النيك مع صباح ام بزاز كبيرة لا يمكن الشبع منه ابدا ثم طلبت منها تصعد فوقي و في طريقها الى اخذ الوضعية مررت بزازها الطرية على زبي و نظرت الي و ضحكت ثم جلست على زبي و غاب في كسها كاملا و بدات تبدع في طرق و اساليب النيك التي لا يمكن معرفتها الا من خلال واحدة خبيرة مثل صباح و ظلت فوقي تصعد و تنزل على زبي و هي تصرخ و انا امسكها من شعرها و اقربها الى صدري حتى تلامس بزازها صدري و ابقى اعجنهما بيدا الاثنان لانني لم اشبع منها . ثم احتضنتها حتى التصقت بزازها مع صدري و شعرت بحرارة كبيرة في كل جسمي و هي مازالت تهتز و تضخ بكسها فوقي ثم قمت و اجلستها على ركبتيها و اعدت وضع زبي بين بزازها و كان هذه المرة زبي مملوءا بماء الكس الذي كان لزجا جدا مما جعل زبي يتحرك بين بزازها و كانني مازلت انيكها من الكس الى ان وصلت محنتي الى اوجها و اقتربت شهوتي من الانطفاء و زبي بين بزاز كبيرة و لذيذة جدا . سحبت حينها زبي و وضعته في فمها و طلبت منها ان تبقى ترضع و تمص بكل ما تعرف من فنون المص و بمجرد ان ادخلت زبي في فمها حتى احسست ان زبي يقذف و انا منتشي و سعيد بان حققت حلمي في النيك مع صباح ذات بزاز كبيرة و لذيذة جدا