بعد عزومة المطعم و اللي حصل مع الجرسون قلنا أن أحمد أخد منى عريانة و خلاها تلبس فستان حتة واحدة مخرم فوق التاتوهات الفاضحة اللي على جسمها و كانت بتسأل نفسها أحمد هياخدها على فين! كانت قلقانة و مستمتعة في ذات الوقت لحد أما أحمد وقف قدام ما يشبه البيوتي سنتر وهو محل بيعمل وشوم او تاتوهات. أحمد نزل و منى نزلت و دخلوا المحل فسأله المسئول: طلباتك أمرني…الراجل برق لمنى و ابتسم بريبة فأحمد قطع عليه الطريق: بص عاوزين نعمل حلق السرة للآنسة دي..منى اتصدمت و اتخضت مع انها تسمع عنه و تعرفه بس دا شئ مخيف بالنسبالها!! الحقيقة منى ما اعترضتش لأنها كانت من زمان نفسها يكون عندها حلق السرة حوالين بطنه أو في سرتها!! رغبة مكبوتة احمد بيحققها دلوقتي! زي ما قلنا منة شرموطة مصرية بالفعل بتحب تتشرمط , زي ما هانشوف في سكس جماعي في حمام الكباريه, و إن كانت في الأول بتبدي اعتراضات على أفعال أحمد بيها.
مصمم التاتوهات قال لمنى ترقد في السرير المنحني قليلاً فمنى نامت و الراجل مش مبطل بحلقة في التاتوهات اللي في جسمها و خاصة في تاتوه شرموطة اللي على بزها اليمين و كمان على فستانها المخرم اللي جاية بيه! مسك أدواته و حدد الحتة حوالين السرة اللي هيحط فيه حلق السرة. منى كانت قلقانة بس بتتلذذ بأفعال الشراميط! بآلة صغيرة حادة خرق سرتها و ركب فيها الحلق اللي كامن بيلمع زي الجوهرة أو الماسة أو زي قرط الودان. منى بصت لنفسها في المراية و شافت حالها بيه فابتسمت و بصت لأحمد فابتسم: مش قلتلك…منى عجبها جسمها بكل تاتوهاتها و حلق السرة. الراجل قرب من ودن أحمد و همس فيها همسات منى مفهمتهاش بس أحمد ابتسم و قالها: منى …نامي تاني يا روحي…منى نامت والراجل قرب من شفايفها و طبع بوسة في التانية و بقى يدعك شفايفها و كمان يقفش بزازها جامد أوي أوي!! أحمد كمان صور منى وهي بتتدعك من الراجل ده. منى بقت شرموطة مصرية تقبل أنها تعط مع أي حد و خاصة لو أحمد أمرها! شوية و أحمد اخد منى عشان يروحوا كباريه! فدخلت معاه و كانت حوالي الساعة 11 باللليل! منى حست بالخجل من فستانها اللي مش بيستر جسمها بس لما شافت كل البنات هناك بنفس لبسها بقت عادي. قعدت مع احمد على طاولة قرب زاوية و طلب براندي و بيرة. أحمد كان ناوي ييمارس على منى سكس جماعي في حمام الكباريه زي ما هو خطط بالظبط!
منى متعودة عالشرب فشربت وبقت تتفرج على الرقاصة فقالها: أيه عاوزة…من قبل ما ترد سحبها على المسرح واكنت كل العيون بصالها و خاصة باصة لتاتوهاتها! منى بقت تسمع الهمس اللي علي فجأة: شرموطة…هاي شرموطة… ههههه شرموطة مصرية برخصة كمان هههه متناكة…… منى كانت بتستمع بكل الإهانات دي وبعيون الشباب اللي كانت بتاكل لحمها ويه عالمسرح. كانوا عاوزين ينيكوها بفارغ الصبر! منى نزلت من عالمسرح وراحت حمام الكباريه عشان شربت كتير. شاب وسيم قرب وهمس في ودن احمد فالأخير ابتسم : و ماله..وراها عالحمام..… راحلها و هناك زنقها و لما اعترضت همسلها: واخد الأذن من حمودي..أحمد…منى بقت تتشرمط مع الشاب ده و صوتها يطلع و كمان شافت بنات كتير بتتناك من ورا وقدام في حمام الكباريه!! عالواقف الشاب طلع زبره و رشقه في كس منى وبقى ينيكها أوي اوي و كمان خلاها فلقست و اخدها زبرين من ورا وهي ساندة على الحيطة!! الشاب شاف حلق السرة فهاج أوي و ناكها لمدة عشر دقايق و في اﻵخر راح جايب فوق بزازها و همس في ودنها: متمسحيش..دي أوامر حمودي… مى كانت لسة هتنضف نفسها و تخرج لما لقت ثلاثة شبان و أحمد دخل معاهم! الظاهر أنهم معارفه! منى كانت خايفة أوي لأنها عمرها ما جربت أي سكس جماعي قبل كدا!! واحد زقها ناحية الحيطة ونزل الفستان و بزازها طلعت من برا الفستان فبقى يلحس و يرضع حلماتها. واحد تاني قطع فستانها من تحت وراح ينيكها وهي مفنسة في الوقت اللي شاب تاني بينيكها نيك فموي من قدام واحمد بيصور و الرابع بيلعب في بزازها و يشد حلماتها! منى بقت لربه ساعة بتمارس سكس جماعي في حمام الكباريه وأحمد مش بيشارك أو ينيكها! بس كان بيصور فمنى بقت مستغربة ليه مش بيشارك! اللي جاب بين بزازها و اللي جاب لبنه فوق وشها و اللي فشخ كسها من ورا ! منى حست بانها واخدة علقة تمام فأحمد أخدها عالترابيزة بعد أما سوت ملابسها و اللبن لسة بيسيل فوق بزازها و وشها و بقت كل العيون مشدوهة عمالة تبصل لمنى و احمد عمال يبتسم ابتسامة شيطان ماكر و يدخن سيجارة ميرت خفيفة! منى كانت مستمتعة و متضايقة عين شهور تناقض فأحمد أخدها عشان يروحها…