قصة اختراقى أختى حسناء


” ومنذ ذلك اليوم صارت أختى حسناء عشيقتى التى أمارس معها جنس المحارم كأننا زوجين يعتلى أحدنا الآخر فى لذة ما بعده لذة، وهكذا تمت حكاية اختراقى لأختى حسناء”، هكذا أنهى شهاب، الذى أعرفه منذ صغره وقد كان جارى لفترة طويلة ثم انتقل لسكن آخر، قصة اختراقه لأخته حسناء والذى يصف جسمها بالساحر الذى يخلب العقول التى تراه للوهلة الأولى، فكيف به وهو يشاهده ليل نهار، يشاهده بكامل تفاصيله الكبيرة والصغيرة. اعترف لى شهاب جارى القديم وقد لعبت الخمر التى كنا نحتسيها من يومين برأسه وأخرجت مكنون سره، فقال لى : سأقص عليك قصتى مع اختى حسناء وكيف اخترقتها وكيف اننا نتعاشر الى اليوم معاشرة الازواج. أختى حسناء، وهى فى العشرين من عمرها، يا صديقى، أطار جمالها عقلى ، فهى تملك جسما خيالى ، فطولها 175 سم ووزنها 75 كجم ، فهى لذلك متناسقة القوام. طيزها أروع من الوصف، وبزازها كرمانتين من الحجم الكبير، ذات عيون عسلية، وجسم ابيض وشعر طويل أسود داكن وهذا الذى أشعل شهيتى الجنسية تجاهها. ذات ليلة، طلبت أن انام بجوارها، نظرا لإنشغال غرفتى بضيوفنا ، فلم ترفض، وبالليل وضعت بيدى فوق بزها، فانقلبت بسرعة الى الجهة الاخرى فابتعدت عنها خوفا منها ومن الفضيحة.

فى اليوم التالى ، أخذت أفكر طويلا كيف أنيك أختى التى أشتهيها ، فجالت بعقلى فكرة الحبوب المنيمة أدسها لها فى كوب ماء فى جوف الليل وهذا ما حدث. اقتربت منها وحاولت ايقاظها، فلم تستيقظ فتأكدت أنها غرقت فى النوم، فرفعت قميصها ورأيت سنتيان اسود يظهر جمال بزازها اليضاء الساخنة، وبدأت أمصها بقوة وأرضعها وأخذت أدلك ذبى فوق طيزها من فوق الكيلوت الذى خلعته لأرى كسا جميلا صغيرا عليه شعيرات كثيفة متوسطة الطول تزيده فتنة وإثارة. وبينما أنا أستلذ وأنتشى بنياكة أختى حسناء من فوق سطح كسها، اذا بى أخترقها واقذف داخلها فاسرعت الى تنظيف الدم الذى اختلط بمائى الابيض، ومنها الى غرفتى. لحسن الحظ لم تلاحظ اختى حسناء انى اخترقتها واعتبرتها من الدورة الشهرية، ورحت أكرر ذلك معها بالمنوم وأقوم باختراقها كل ليلة الى أن جئت اعتليها ذات مرة فأمسكت بيدى الذى كان يعبث بثديها وافتضح أمرى.قالت لى … يا مجنون ، هتعمل ايه انا أختك… فقلت لها: انا بحبك.. وطرحتها على السرير وظللت أفرشها ،فرحت ألثم منها الخدود والرقبة وأقوم بتفريشها ولحس بطنها وبمصمصة ثدييها فتأوهت أختى حسناء تطلب المزيد فزدتها، فأحسست بانتفاخ حلمات صدرها وانتفاخهما علامة على رغبتها الشديدة فى النياكة. وأخذت أروح وأجئ براحة كفى على حلمات صدرها وأمتعت قضيبى فوضعته بين ثدييها ودلكته فيهما وجعلت هى تمص وتلعق لى ذبى حيث اننا اتخذنا الوضع المخلوف فلحست لها بظرها فتأوهت ولحست لى حشفة ذبى فتأوهت أنا حتى سمعت أصواتا تدل على استثارتها وقد لانت بين يدى وصارت كمسلوبة الارادة. تجاوبت معى وبدأت تفرز من كسها ماء الشهوة بعكس مرات النياكة السابقة التى كانت فيها مخدرة الوعى، فراحت هذه المرة تتأوه… آآآه…آآه….آمممم… آههههه. قذفت شهوتى وتركت أختى حسناء فى غرفتها تتقلب بين شهوتها وماحصل معها الى أن جاء اليوم لتالى.

بعد اختراقى لأختى حسناء وعلمها بذلك وممارسة الجنس معى وهى فى كامل وعيها، دخلت عليها غرفتها واحتضنتها بحنان ودفئ وأخرجت لها ذبى لترضعه بشهوانية وأخذت أنا أشعر بلذة غريبة تسرى فى جسم ذبى خاصة اننى نكت واخترقت أختى حسناء من قبل وهى مخدرة ولا تعلم، فزاد علمها وتفاعلها وشعورها بالجنس معى، زادنى متعة وانتشاءا ولهفة الى النياكة حيث قذفت لبنى على وجهها الابيض بسرعة وراحت هى تلعقه بلسلنها وهى تقول فى محنة… انت حبيبى وزوجى …نكنى. ويومها اخترقت ونكت أختى حسناء أكثر من مرة وقد تفاجأت حينما رأيت كسها منتوفا نظيفا فى المرة الثانية، لدرجة أنى أدخلت لسانى داخله ألعقه وألحس ماء شهوته. طلبت من أختى حسناء أن أخترقها وأنيكها فى طيزها، وراحت ترضع لى ذبى حتى يشد مرة أخرى ويقف كالعمود, وبالفعل ، وضعت الفزلين فوق فتحة طيزها لأنها كانت ضيقة ولم يخترقها أحد من قبل . ثم انى جعلتها تأخذ وضعية الكلبة وتجلس على كلاتا يديها وركبتيها، فأخذت أطعن تلك الطياز الساخنة النار، ولن أستطيع يا صديقى أن أصف متعتى وشعورى وأحساسى بانقباضات حلقة خاتم طيزها على قضيبى وذلك الاحساس بسخونة امعائها التى تصطدم مع رأس ذبى، والذى يسرى فى قضيبى فيجعلنى اقذف فى داخلها وانا فى ذات الوقت أفرك بظرها بأناملى، فوصلنا انا وهى فى آن واحد الى حد الانتشاء الجنسى مرة ثانية بعدما قذفنا فى المرة الاولى بخروج المنى منى وخروج مائها الابيض الضارب الى الصفرة وقد تحسسته بأصابعى، وتوجت أختى حسناء ذلك بارتعاشة فى جسمها وانخفاض واارتفاع شهاقاتها وزفراتها عندها. وهذه هى قصة اختراقى لأختى حسناء والتى من يومها أعتبرها زوجتى وحبيبتى .

أضف تعليق