طالما كنت أحمل مشاعر دياثة أردت أن أرى زوجتي مع رجل آخر. حتى عندما كنا حديثي الزواج شابين صغيرين أدمنت أن أشتري أفلام السكس و كل جديد منها يحمل مضمون الدياثة و الخيانة الزوجية حيث الزوجة تنام مع رجال آخرين فيما الزوج يشاهد. لما تقدمنا قليلاً في العمر أفصحت لها عن ذات نفسي وأخبرتها بشهواتي. في البداية زوجتي صدمت وزعلت مني إلا أنها رويدا رويدا اعتادت الفكرة بل أنها أصبحت تثيرها. زوجتي امرأة جميلة بصدر عارم من حجم D الكبير ولديها ردفان يموت عليهما كل الرجال؛ فهي دائماً محط النظرات الشبقة النهمة وخاصة إذا لبست بناطيل ضيقة محزقة عليها أو تي شيرتات تبرز صدرها الشامخ. مر على زواجنا 15 سنة ولذلك فإني آمن على علاقتي معها. كما قلت لكم أني أشتهيها بين أحضان الرجال الغرباء كي أعرف هل تبدو زوجتي سكسية تعشق الرجال الأجانب و تخونني بموافقتي؟ هل ستثار؟ هل أنا سأثار؟ هل سأغار؟ كذلك دائما ما كنت ألقي النكات عن جارنا تامر. فهو ليده حبيبة تعيش معه وليس متزوجا ولكنه كان يرمق زوجتي بنظرات طويلة فتنزعج حبيبته من ذلك بشدة.
كانت تغار من زوجتي فلا تحدثها البتة. أعرف أنا تامر كان يحمل إعجابا ناحية زوجتي ولكن ماذا في ذلك فأنا فرغت من الغيرة أو شعور عدم الأمان فانا زوج طيلة خمسة عشر عام فهل هذا يعني أني زهدت في زوجتي؟! لا أدري على وجه اليقين. كنت أخبر زوجتي عن نظرات تامر لها وكيف أنها تثيرني جنسياً. كنت أكثر ما تعجبني لما تكون زوجتي في الخارج وأنا أتحدث إليه وتمر بنا زوجتي فينساني ويحد النظر إليها و يتفرس مفاتنها. كما قلت لكم فانا أحمل مشاعر دياثة و لكن لم أعرف ان زوجتي سكسية تعشق الرجال الأجانب و تخونني بموافقتي إلا فيما بعد. فقد كانت زوجتي تستثار بذلك أيضاً غير أنها لم تشر إلى قابلية أن تدفع بالعلاقة خطوة فوق مجرد النظرات. كنت أعتقد أن زوجتي ربما تكون خائفة قلقة ولكني كنت مخطئا تمام. فذات نهار اتصلت بي و أنا في العمل وقالت لي أن أحضر إلى البيت باكرا الساعة 3 عصرا. قالت لي أن أحضر مباشرة إلى المطبخ وأنزر إلى الخارج على المسبح لأراها في ملابس السباحة السكسي الجديدة. لم اكد أسألها حتى ألجمتني بان ذلك مفاجأة فتركتني في استثارة و توتر سائر يومي. وصلت البيت فلم أرى أي شيئا مختلفا. دخلت بيتي متوقعا أن أسمع شيئا ما غير أنه الهدوء كان سيد الموقف. قصدت المطبخ كما قالت لي وأطللت من النافذة.
رأيت زوجتي في فستان رقيق جدا شبه عاري قصير يعكس أشعرة الشمس وحرارتها تمشي باتجاه المسبح وتامر خلفها! كان فستانها ضيقا وأبرز جسدها بتفاصيله وكسراته و خصرها الضامر و بزازها الكبيرة. رأيت تامر يتعقبها ويحدق النظر في مؤخرتها. كان تامر لابسا بدلة العوم. فجأة توقفت زوجتي واستدارت وبدأت تقبله. بدأت العلاقة بالقبلة وسلكت كفاها طيرقهما نحو شورته. ظللت أفكر في نفسي هل ستقيم معه علاقة حقاً؟! ألقى تامر يديه فوق صفحتي طيزها رافعاً بطرف فستانها كاشفاً عن كسلوتها الخيطي الأسود. كانت عند ذلك الحد قد نزلت ببدلته من فوقه وأمسكت زبه وأخذت تدلكه. نعم أنا أحمل مشاعر دياثة و زوجتي سكسية تعشق الرجال الأجانب و تخونني بموافقتي فرفعت إحدى قدميها حول وسطه فلف هو زراعه حولها واحتضنها وراح يقبل عنقها وصدرها. كانت زوجتي مثيرة جداً وسكسية و مندمجة حتى قلت أنها نسيت أنها متزوجة اصلاً! فقدت نفسها في نشوة السهوة. راح زبي ينتفض واقفا بالرغم من كوني لا أهوى التقبيل كثيراً. لم أمانه في لمسه إياها ولكني لا يثيرني التقبيل إلى ذلك الحد. فتح الباب لسبب ما أو يبدو انهها فتحته لي. ثم سمعتها تخبره أنها تحب أن تمص زبه! بل قالت له أنها ودت من زمن طويل أن ترضع زبه! صدمت ساعتها فزوجتي كانت نادرا ما ترضع لي زبي! بدأت ببطء تلعق خصيتيه ثم رأس الزب ثم ببطء وضعت ربه في فمها فكان تامر في حالة سعادة و نشوة. لم أكن أعتقد ان ذلك ممكن الحدوث! ترامت إلي إذني كلماته يسألها:” عاوزة تمصي زبي مش كدا؟ لتجيبه أيوة عاوزة! شد تامر فوق رأسها بكلتا يديه وبدا بدفع زبه في فيها أسرع و أسرع فكان فعليا ينيكها نيك فموي. كاد عقلي يذهل مني عند ذلك الحد فزوجتي لم تفعل ذلك معي ةلم تكن تطيق أن أمسك برأسها! نضهت ثم رفعت طرف ردائها ثم نحت جانب كيلوتها الرقيق ثم دست أحد أصابعها في كسها ثم أخرجته و دفعته غلى فم تامر كي يذوق طعم كسها. بذلك وضعها تامر على مقعد وفتح فستانها وأطلق بزازها فأخذ يمص ويرضع فيهما بنهم من سيموت غدا! ثم بدأ يقبل رقبتها مجددا فلم اتمالك نفسي مش الشعور بالغيرة مما سيكون له عواقب سأقصها لاحقاً.