لم يكن من السهل ان احقق رغبتي في سكس نيك مع صديقتي رشا فقد كانت متحفظة كثيرا و تخاف ان يكتشف امرنا و يعرف اهلها خبرنا فيغضبون و بقيت انا انتظر لحظة تحقيق حلم حياتي الذي طاوعني مدة زمنية طويلة . بقيت اعبر لها عن اعجابي بها ثم صرت اعبر لها عن اعجابي بجسدها و مفاتنها و قد كانت رشا فتاة ذات جسد رشيق و مثيرجدا و في احد الايام و دون سابق انذار رن هاتفي و لما فتحت الخط وجدت معي رشا و الهبني صوتها اكثر لانها كانت تبدو في الهاتف احلى بكثير . بعد ان تحدثنا عن امور خاصة بدات اخرج معها عن اطار الجدية و صرنا شيئا فشيئا نحكي عن الجنس و النيك و فاجاتني رشا حين قالت لي انها تريد ان تتذوق زبي و لكنها خائفة من ممارسة سكس نيك معي لانها تخاف عواقب الامور وما كان مني الا ان طمانتها و اكدت لها ان الامور ستكون سرية بيننا و انني سانيكها من طيزها دون ان افتح كسها و عاهدتها اني لو فتحت كسها سنتزوج دون ان يعلم بالخبر احد من اهلنا او اهلها
اخيرا جائت فرصتنا و ذلك حين التقينا في مخيم صيفي كانت هي مع ابوها و امها و انا كنت وحدي و كان الفصل حار جدا و اتفقنا على ان تاتيني الى خيمتي المقابلة لشاطئ البحر و نمارس سكس نيك مع بعض و هو ما حدث في الليل حين رن هاتفي و اخبرتني ان ابوها خرج ليسهر بينما امها نائمةو طلبت منها ان تتسلل الي دون ان يشعر بها احد . ما ان دخلت رشا الى خيمتي حتى استقبلتها بحضن دافئ و طبعت على شفتيها قبلة دافئة و حارة طويلة جدا احسست معها اني الحس اشهي انواع العسل و دون ان تشعر رشا صارت تبادلني المداعبة و تحتضنني و لكن بطريقة متحفظة نوعا ما و بقي كل واحد منا يتحسس على جسد الاخر في سكس نيك ساخن جدا و زادته انفاسنا التي كادت تفضحنا حرارة اضافية و هنا بدانا نخلع ثيابنا و نتعرى دون ان نشعر و كلما نزعت لها قطعة من اللباس كلما احسست بحرارة جسمها اكثر و كنت اسمع نبضات قلبها بطريقة واضحة جدا و كانت الامور تتم بطريقة عفوية جدا
لما نزعت لها قميصها قابلني منظر بزازها المضغوطة من تحت ستيانها الابيض و كان شكلهما مثل حبتي تفاح و لونهما ابيض و مغري جدا و لم اتردد اكثرو فتحت الستيان من وراء ظهرها و تركته ينزل بطريقة مغرية و مشوقة الى ان ظهرت حلمات بزازها و كانت بشكل لم ارى اجمل منه في حياتي و بلون زهري فاتح و بحجم حبتي الحمص و مباشرة بدات ارضعهما و لاحظت انهما يتصلبان اكثر و اعجبني الامر فصرت اداعبهما و ادفعهما بلساني بينما كانت رشا في تلك الاثناء تزداد هيجانيا وحرارة اكثر خاصة و انها لاول مرة تمارس سكس نيك مع شخص ما . استمريت بعد ذلك في تهييجها و مداعبتها حتى اجعل شهوتها مرتفعة اكثر ولكني بعد دقائق فقط لم استطع ان اتمالك شهوتي حيث كان زبي هو المتحكم في كل تفكيري و سلوكي معها و هنا اخرجته بطريقة جد سريعة و امسكت يدها و طلبت منها ان تلعب لي بزبي و قد تفاجات رشا حين امسكت في المرة الاولى و تركته بسرعة
كانت رشا غير معتادة على لمس الزب و لذلك ترددت و لكني كنت اقنعها بان الامر طبيعي بين الاحباب و في كل مرة ازيدها قبلة من شفتها لاذيبها اكثر و حتى اجعلها اكثر تجاوبا معي بدات انزل لها تنورتها و تركتها بالكيلوت فقط و قد اعجبني كثيرا حجم فلقتيها و طراوتهما المثيرة جدا و ازداد خجل رشا اكثر بينما احسست اني سانفجر و لم استطع الصموداكثر امام هذه المشاهد فادرتها الصقت زبي بطيزها من فوق الكيلوت و صرت امارس معها سكس نيك دون ايلاج و بقيت احك زبي على طيزها ولا يفصلني عنه الا قطعة قماش ناعمة و رفيعة جدا. ولم يدم الامر سوى لحظات فقط حتى شعرت ان زبي صار مثل قنبلة ستنفجر و احسست برعشة في جسدي فابتعدته عنها و كانت الاجواء مظلمة و بقيت اقذف المني بغزارة شديدة على الارض و التي لم تكن مشكلة الا من الرمال الطبيعية وسط الخيمة و حين اكملت القذف مسحت زبي بقطعة قماش و عدت الى رشا فوجدتها واقفة في مكانها و هي مذهولة من الامر
جلسنا نحكي مع بعض و هي ترتدي كيلوت فقط و كانت خجولة جدا و انا كنت قد اخفيت زبي و اقنعتها اني احبها و ان هذا الامر عادي بين الاحباب ثم عاودت الاقتراب منها و بدات اتحسس على جسدها تدريجيا حتى عاودتني الشهوة و الانتصاب و الرغبة في ممارسة سكس نيك معها و لكن كنت مصرا هذه المرة على ان احصل على فرصة افضل من الفرصة الاولى . وقفت امامها هذه المرة و اخرجت زبي و انا اضحك و اقتربت منها و بدات اقبلها و اتحسس على ظهرها ثم لمست بزازها و اصررت عليها ان تلعب بزبي و لاحظت انها هذه المرة تلعب بزبي بطريقة عادية و ان الخجل بدا يتبدد منها و كانت تنظر اليه و هي معجبة به و بحجمه الذي كان ككبيرا نوعا ما . و بعد ان هجت اكثر طلبت منها ان ترضع زبي وو حتى دون ان اعرف رايها في الامر امسكت براسها و دفعت به الى الاسفل ناحية زبي و كم كان الشعور لذيذا حين لفت راس زبي بتلك الشفتين الناعمتين و احسست بتلك الحرارة و النعومة و بقيت تمص و تلحس زبي في سكس نيك مثير جدا
بعد ان صارت رشا متجاوبة معي اعدت احتضانها مرة اخرى ثم بدات بادخال اصابعي في فتحة اجمل طيز مثير لمسته في حياتي حتى اهيئ طيزها لاستقبال زبي لكنها رفضت الامر و الحت علي ان انيكها في كسها لانه صار ملتهبا و بحاجة الى زبي كي يطفاه و لم اتمالك نفسي مع سماع هذه الكلمات و لمست باصبعي بظر كسها و شفرتيه فوجد الكس مبللا بطريقة رهيبة بفعل ماء شهوتها و هنا دفعت زبي فيه و ابتلعه بسرعة شديدة و حين وصلت الى نصف الايلاج احسست بجدار ما يمنع زبي من الدخول فبقيت اصر و اتحدى ذلك الجدار حتى اخترقه زبي و فتحت رشا و نكتها من كسها احلى سكس نيك و كنت اثناء احلى نيك معها المس لها طيزها و ارضع بزازها و حلماتها و بعد لحظات قلبتها على بطنهاو فتحت رجليها حتى ظهر كسها الذي كان قد احمر لونه حين تمزق غشاء بكارتها و اكملت النيكة مع احلى قذف ساخن من زبي فوق ظهرها و كان منظر زبي مملوء باثار الدم جد مثير و كانت تلك الليلة احلى و اقوى لحظات سكس نيك مارستها في حياتي مع حبيبتي رشا