أنا عندي قصة حقيقية. أتمنى إن قصتي السخنة دي عن التحسيس والتقفيش هتخليكم تهيجوا أكتر وأكتر وأنتم بتقروها سواء كنت شباب أو بنات. اليوم كان حار شوية بس لحسن الحظ أنا صحيت بدري أوي. وخدت الدش بعد شوية وده خلاني أحس بالسخونة أكتر لإن المياه بتيجي من الخزان فوق السطح. كنت خرجت أعمل شوبينج إمبارح مع صديقاتي منال وضحى. وأشتريت شوية حجات من مول العرب والحاجة اللي كانت على قائمتي كانت فستان روز. كان مخلي جسمي اللي عامل زي الكمترى يبان كرفي أكتر وسكسي أوي لإنه طوله مناسب وكان شفاف شوية. ضحى ما حبتش تيجي معانا النهاردة فبقيت أنا ومنال بس لوحدنا. رحنا على محطة الأتوبيس واستنينا. جاه الأتوبيس وركبناه وكانت المسافة طويلة. طويلة أوي وما فيش كرسي نقعد عليه. كنت واقفة قريب من عمود حديد عشان أمسك فيه. وأنا عند فكرة مجنونة. دايماً لما أشوف عمود حديد في الأتوبيس أو القطر وأمسكه بطريقة مستقيمة أتخيل نفسي راقصة تعري بتعمل حركات سكسي على العمود. وأتوماتيكي جسمي بياخد وضعية تبين جسمي سكسي أكتر. ولما مسكت العمود بإيدي مسكته مباشرة قدام بطني فبقى عامل كإنه قاسم جسمي نصين وبزازي كمان مقسومة بالظبط. البزازي الساحرة المدورة اللي كانت عاملة زي حبتين التفاح على كل جنب خلت الرجال تفتح بقها وتسهم زي المجانين. وخات كتير من الستات يبسلونا بصات غريبة بس يمكن ده بسبب إنهم غيرانين أوي من بزازي واللي بيعملوها في الرجالة الهيجانة والممحونة. الجو ساعتها كان بقى ساعة وما كنتش فكرة كويسة إني ألبس الفستان النص شفاف ده. كان أحلى فكرة عملتها. البرد ضرب في ضهري مرة والتانية وحسيت برعشة خفيفة كإن صوابع راجل باردة بتمشي على جسمي العريان وضهري وبتحاول توصل لبزازي من قدام عشان تديني أحلى شعور بالسخونة في كسي في جو بارد جداً.
كانت أحلى فكرة عملتها عشان حاجة تانية كمان. ده كان ضمانة إن في راجل واحد على الأقل هيهيج عليا ومش هأتفأجا لو الأتوبيس كله بص عليا وبحلق فيا والرجال أزبارهم وقفت. البرد ضرب بزازي وكنت برتعش شوية. وبسبب البرد ده حلماتي وقفت. هي كانت بارزة من غير حاجة ودلوقتي بقت ظاهرة أكتر لما وقفت وممكن تلاحظها من فوق الفستان. بصيت حواليا ووقفت قريب أوي من العمود. أولاً الطريقة اللي كانت واقفة بيها حلماتي وثانياً الطريقة اللي كنت ماسكة بيها العمود جامد أوي ناحية هدومي عشان أبرزهم أكتر. بصيت على وشوش الرجالة والستات واستمريت في لعبتي. كان الموضوع إن تقريباً بأحصل على اللي أنا عايزاه. شفت شاب صغير بيمشي ناحيتي من بعيد على مكان قريب مني ونوعاً ما وقف قريب مني أوي. ووأنا ماسكة العمود بإيدي حط إيده على العمود هو كمان. وكان إيديه قريبة من رقبتي وفي الحقيقية كانت قريبة جامد إنها تديني السخونة اللي أنا كنت محتاجاها في بنطلوني. من القرب لرقبتي، مكان إيده أتغير. ونزل بإيده لتحت. ووقف عند المكان اللي ما بين رقبتي وبزازي الكبير. ونزلها لتحت شوية وبقى تقريباً هناك. خطوة واحدة بس وهيوصل لهدف وهدفي كمان. بسرعة عمل كده فعلاً. وبدأ يحسس على بزازي بضهر إيده واللي بدأ بلمسة بسيطة وصغيرة أتحول لوصلة ساخنة من التحسيس والتقفيش وأنتهى المر إنه حرفياً كان بيقرص ويشد في حلماتني.
كان مفعول اللي بيعمله من التحسيس والتقفيش زي السحر على كسي الهيجان وكنت خلاص سخنةعلى الأخر من تحت. حط إيديه على بزازي. وما كناش شايفين بعضنا وش لوش بس بهدوء وصمت خلينا بعضنا نهيج على الأخر. أنا نزلت ايدي من على العمود عشان أخلي بزازي يتجمعوا على جنب واحد وخليتهم مزنوقين ما بين العمود وجنب دراعي. والشاب كان على هاج على الخر لما شاف كده ومبقاش قادر يتحكم في نفسه وأطلق لنفسه العنان وحط إيديه على بزازي كإنه بيحسس على منجاية مستوية. ديه كانت اللي اللحظة اللي بطلنا فيها نهتم باللب ناس ممكن تقولوه عليا وسلمنا نفسينا بالكامل للمتعة اللي كنا فيها في الأتوبيس. أحلى جزء إن ما حدش فينا شاف التاني وكنا بنعمل الحاجات ديه لبعضينا كإننا مرتبطين وخدنا السمحا من بعضنا. الجو بدأ يبقى سخن أوي وهو شال إيده من على بزازي وحرك بعيد شوية. بدأت اسأل نفسي لو كانت الوصلة خلاص خلصت. بي هو رجع ووقف ورايا. أنا تنفست الصعداء وهجاني زاد وكنت عايزاه يجي معايا وينيكني. قرب من جسمي أكتر وكنا لازقين في بعصنا قوي. ومسكني من وسطي بالراحة وشدني من طيزي أوي نحيته. وزبه كان واقف زي العمود وكان بيلمس طيزي بخشونة وبدأ ينيكني على الواقف. ده خلاني سخنت وكسي جاب ماية في نفس الوقت. في الأول كان بالراحة وبعدين زود سرعته وأنا جيبت أحلى شهوة في حياتي. حسيت إن كسي هيتقطع. ما قطعش متعتي إلا لما الأتوبيس وصل المحطة اللي كنت عايزاها واتحرمت من وصلة التحسيس والتقفيش