ساروي لكم قصتي عندما ذاق قضيبي لذة كس امرأة حقيقي لاول مرة , اسمي فهمي وأنا اﻵن أبلغ الثلاثين متزوج ولي أسرة ومستقر واعمل مشرف بشركة انتاج مواد تجميلية وأسكن القاهرة إلا أنني اتخذت شقة بعيد عن منزل عائلتي الذي كان في منطقة شعبية اسمها ناهيا بالقاهرة ايضاً. سأحكي لكم قصتي عن الخبرة الجنسية الأولى في حياتي حيث ذاق قضيبي لذة كس امراة حقيقي وكانت امراة تكبرني بنحو خمسة عشر عاما وهي امرأة فلاحة، أحد قريبات أمي البعيدات فهي ابنة عم أمي. كنت وقتها في التاسعة عشرة وكانت هيام هي قريبة أمي وتحبها إلى أقصى درجة ولم تكن تتجاوز الخامسة والثلاثين وقد سكنت هي وزوجها شقة إيجار في عمارتنا منذ أكثر من عشرة أعوام. كنت أجلس في غرفتي وقد زارت أمي في أحد الأيام ولم تكن لها أطفال ولا وعلمت أن السبب هو زوجها. كانت تحكي لأمي وتشتكي لها أن زوجها أصبح غير كفؤ جنسياً وأن قضيبه لا يقف وأنه يكابر ولا يريد أن يعالج نفسه ولم يقربها طيلة عشرة شهور جراء ذلك. كنت أتسمع لهم وقد أوقف ذلك قضيبي. وبسسب ذلك دخلت هيام في كثير من الخلافات مع زوجها إلى أن اختلفوا في يوم مع بعضهما فحزمت حقيبة ملابسها وتركت له البيت في وقت متأخر من الليل ولجأت لأمي وحكت لهاما جرى بينها وبين زوجها.
المهم أنّ أمي نادتني لأسلم على قريبتها هيام وشرعت تقول لي:” بص يا فهمي يا بني … خالتك هيام هتطلع فوق في الدور السادس ..شقتك يعني هتقعد معانا لحد ما نشوف حل مع جوزها..ماشي.” فقلت:” ماشي ..تشرفنا…” ثم توجهت أمي بالكلام لها وقالت:” بصي يا هيام.. الشقة دي فاضية ومفروشة أُعُّدي .. ومافيش فيها حد وإنتي عارفة فهمي إبني بيعتبرها شقته وموضبها ومن ساعة ما دخل الجامعة بيبات ويذاكر فيها وهو بيعاملك زي خالته بالظبط..” فنظرت إلي هيام وقالت:” علي العموم كويّس يا اختي أني فهمي موجود لأني بأخاف أنام لوحدي…..” فطمانتها أمي قائلة :” تخافي ليه! أهو ابني فهمي حينام معاكي في الشقة في أوضة وإنتي تنامي في الأوضة الثانية وهي كمان فيها سرير وتلفزيون… تعالي معايا أفرجك..” ثم أصطحبتها أمي إلى الشقة وأطلعتها على غرفتها التي سوف تنام فيها . لا أخفي عليكم أن الضيق اعتراني قليلاً بسبب هيام قريبة أمي لأنها ستشغلني قليلاً أو كثيراً عن مذاكرتي ولكن لم أكن أعلم أنه سيكون شغل جميل وتكون الخبرة الجنسية الأولى في حياتي والتي فيها ذاق قضيبي لأول مرة لذة كس امرأة حقيقية بدلاً عن الإستمناء على أفلام السكس. بعد أن تركتني أمي وهيام وصعدتا إلى الشقة خرجت خارج المنزل ثم عدت لأعلن لأمي ضيقي فقالت لي تلومني:”ليه كدا يابني الوحاشة دي! يا فهمي دي غلبانة وأبوها وأمها ميتين.. ومالهاش حد غيرنا..وهي زي خالتك ..خد مفاتيح الشقة وإطلع نام وهي زمانها مستنياك لأنها يابتقول بتخاف.. معلهش يا حبيبي استحمل شوية اعمل خير بقا..” فابتسمت ورضخت وقبلت رأس أمي وقلت:” يا ست الكل علشان خاطرك كله يهون..”.
اتصلت بها أمي لكي تعلمها أني صاعد إليها وفعلاً صعدت ودخلت الشقة فوجدت هيام قريبة أمي تشاهد التلفاوز مرتدية قميص نوم فوق الركبة على اللحم ومن غير حمالة صدر أو كلوت. ابتسمت وقالت:” معلهش يافهمي يا إبني الدنيا حر موت ومش طايقة نفسي..” فأجبتها:” لا لا ما يهمكش حاجة …أنا زي إبنك برده..” وتركتها ودخلت غرفتي وجلست قليلاً أمام الكمبيوتر غير أنها اهاجتني وأوقفت قضيبي وراح فكري يدور حول جسدها وجماله ولكوني محروم من الجنس لقيت قضيبي انتصب . خلعت ثيابي ولبست عباءة نصف كم علي اللحم لأجدها قد دخلت علي وقالت:” إنت مشغل التكييف ؟ فاجبتها :” أيوة.. ما بعرفش أنام من غيره” . فقالت:” طيب الدنيا حر… وانا وأنا محتاجة آخد دش يا ريت يا فهمي يا حبيبي تجهز لي الحمام بتاعك.” ابتسمت ونهضت ودخلت جهزت لها الحمام . ولكن هناك كان لايزال فيه منشفة صغيرة لي ولا يوجد فوطة كبيرة لها. المهم دخلت الحمام وراحت تغني وقد أطلقت مياه الدش على جسدها وتركت باب الحمام مفتوحاً. في ذلك اليوم أحسست أني سأفرغ الكثير من منييّ في الحمام بسبب هياجي التي سببته لي وقد تخيلت كس هيام أراه أمام عينيّ . المهم أنها خرجت من الحمام وقالت وكأنها تلومني:” عاجبك كده مش لاقية باشكير في الحمام ومعرفتش أنشف نفسي!” فابتسمت أيضاً وقلت:” أنا سايبلك فوطتي يا خالتو جوة الحمام.” فقالت:” لأ يا حبيبي دي حاجة شخصية وأنا ما جيبتش معايا فوطة لية في شنطتي ..وعلي العموم الدنيا حر …” وظلت هكذا دون أن تنشف جسدها الساخن الذي أسخن قضيبي. بعد ذلك دخلت عليّ غرفتي وهي مبتلة بماءها وقميصها ملتصق بجلدها وبزازها الكبار ظاهرة من وراء قميصها وحلمتاها بارزتان نافرتان وطيزها ضخمة مغرية بائنة وقد التصق القميص في خرقها وجسد جسدها السكسي فقلت لها لكي أرى ما يكون منها:” معلهش تحبي أجبلك جلبية من بتوعي تلبسيها ما إنتي جسمك زي جسمي تقريبا ..” فقالت بدلع وسكسية:” لا هانشي كبير مش حتنفع الجلابية.” فعرضت عليها وقلت:” أجيب تيشرت من بتوعي وحيبقى فوق الهانش ههه.” فضحكت وقالت بمياصة:” معايا في شنطتي بس الدنيا حر…”,