نيك ممحون الجزء السادس
….. فأمسكت بزازها الكبيرة بيد واحدة و اقترب وليد منها بكل ومحنة ليضع الحلمتين الاثنتين في فمه مرة واحدة و كانت تشد على بزازها و تدخلهما في فم وليد كي يرضع أكثر … و قد كان زنبورها بارزاً بشدة من شدة محنتها و كسّها الكبير قد تفجّر من المحنة ….فقالت له : ولييد حياتي انزل لتحت زنبوري بستنااااك … بدي تورجيني المحنة على اصولها … بدي لحس و مص و رضع و نيك عمره ما صار آآآآآآآه آآآآآآه … كان وليد يزيد محنة كلما تكلمت ميرا كلمة مثيرة … فنزل بشوق الى كسها و و ضع اصابعه على زنبورها و أمسكه في طرف اصبعيه و أخذ يفرك به بكل رقة و نعومة و ميرا تغمض عينيها و تغنج بصوت عالي من شدة استمتاعها و محنتها و هي تقول : حط الزنبووور بتمككك بسرعة آآآآآآآآآه…. فاقترب وليد أكثر من كسها و و ضع لسانه على زنبورها و أخذخ يحرك به للأعلى و الاسفل و هي تغنج بأعلى صوتها و تفتح رجليها و تغلقهما من شدة المحنة ….و كانت تضع يديها على بزازها الكبيرة و تشد عليهم و تصرخ و تقول له : آآآآآه آآآآآآه الحسلي كسسسي مش قااادرة … الحسه بسرررعة …
بدأ وليد يلحس لها كسها بكل محنة و هو يمرر لسانه بين شفرات كسها و يحرك بالزنبور للأعلى و الأسفل و هي تغنج و تصرخ و تقول له آآآآآي آآآآي رح ينزل ضهري بتمك آآآآآآآآآآآه دخل لسانك بين الشفرات آآآآآآي …… كان وليد يمسك في فخذتيها و يشد عليهما و هو متعمد الى فتح رجليها أوسع حد كي يبان له كسها الكبير و زنبورها البارز الذي كان ينزّل في فمه و هو يقول لها : نزلي كل شي بتمي حبيبتي … بدي اعضعض الزنبور عض و أبلع كل شي بنزل من هالكس الممحون …. آآآآآخ شو بموت فيكي انا و بحب هالكس الحلو المتفجر ….
كانت ميرا تصرخ و تغنج بأعلى صوتها من شدة محنتها و كان وليد يلحس لها كسها و يدخل لسانها بين شفرات كسها بدون رحمة و هي تغنج باعلى صوت عندها حتى نزل ضهرها في فم وليد و هو يرضع زنبورها و هي تهتز و تتلوّى بين يديه …..فصعد فوقها مرة أخرى و اخذ يعض على حلماتها بشكل ناعم و رقيق و يديه على كسها ما زال يفرك به و هو يقول لها : ….. التكملة في الجزء السابع