حكالى صلاح صاحب دكان الأدوات الكهربائية أن كان نفسه من زمان ينيك نيك كامل هنادى الممحونة اللى كانت بتعدى من قدامه وتتمايل وتغريه بطيازها الكبيرة اللى كانت طالعة نازلة زى الزمبلك… وهو كان واد صايع يعرف يجيب الستات وكان فرشها فى الدكان الواسع بتاعه قبل كده ..النهاردة هو كمل لى حكايته مع هنادى الممحونة فى جنس الشتاء الساخن اللى كان بينهم قال ،: بص يابو الصحاب من يوم ما أنا انفردت بهنادى الممحونة فى الدكان من جوه وقعدت أبعبصها وهجت عليها جامد وحسست على طيزها المكنة المقنبرة النافرة من ورا وشفت بزازها البيضة اللى زى الأشطة وحلماتها النافرة البنية الى كانت واقفة من الهيجان، ومن يوم ما أنا قعدت ادلك ذبى بين طيازها وهى تتدلع وتصرخ وانا مجبتش لبنى وكان ذبى محتقن مليان يكاد ينفجر، من يومها وأنا هيجان عليها بفكر امتى أفضى لبنى فيها لحد ماعدى خمسة ايام وهى بتروح وتيجى قدامى و تتمحك فيا وتزدنى هيجان وشهوة. كانت بتعدى قدامى والشتاء بيشتى والهوا كان بيخلى جلبيتها اللبنى الشفافة تلصق على فخادها وطيازها ، فكان وشى يحمر وودانى كمان وكنت بحس اللبن بينزل منى وخصوصا انا لسه مجوزتش ومجربتش النيك قبل كدة، وبصراحة كنت بدور على اى فرصة عشان أنيكها. وهى كمان كانت تعدى على وتتكلم معايا فى الشغل وانا عارف انها نفسها تتناك منى ، بس الدكان كان بيبقى زاحم ومفيش فرصة الا انا كنت بلمس بزازها من وقت للتانى وأقرصهم بين صوابعى وهى تضحك باستمتاع وغنج ودلال.
عرفت فى يوم من بعد كدا، انها هى محرومة وبتشتهى الجنس منى وانها هى نفسها تتناك وأنها شبه محرومة عشان جوزها المقاول مش مراعيها ومشغول عنها ومش قادر يكفيها من النياكة والدلع ويشبع حاجتها. جات مره عندى الدكان بعد أول لقاء بخمس ايام وكانت عاوزة مفك عادى عشان مش عارف تفك بيه ايه، قالت لى، : انا عاوزة مفك كبير، يا صلح … قولتلها وانا بضحك، : طيب قولى صباح الخير الاول… وبعدين ماانت جوزك واخد واحد قبل كده… قالت، : بتاع جوزى صغير مش نافع.. قلتلها وانا بضحكوخت الكلام لمعنى جنسى ، : بتاعك جوزك صغير .. مش عاجباك.. وانت بتحبى الحجم الكبير… فهمت هنادى الممحونة قصدى، وقالت وهى بتضحك، : أصلو أنا من الحجم الكبير عاوزة واحد من الحجم الكبير زيى…قلتلها، : وانا عندى واحد كبير أوى … بس خايف عليك منه…احسن يعورك… ضحكت ضحكة شديدة صايعة وكان الشتاء شديد فدخلت جوه الدكان وقالت، : إذا كنت انت فيل، من تحتك بير….هههههه… لما قالت المثل الصايع ده، عرفت انها شمال وبتتناك جامد ونفسها فيا أنا خصوصا وعاوزانى أنيكها.. فى الوقت ده كان ذبى وقف من كلامها وهجت موت… قلتلها و وشى وودانى محمرين من الشهوة، لأنى أنا بيحصلى كدا لما ذبى يقف وخصوصا فى الشتا، : ادخلى طيب جوه شوفى اللى انت عاوزاه… دخلت هى جوه وانا رحت نزلت باب الدكان وكانت الدنيا شتا عوم والناس كانة فى بيوتها ومن هنا تبدأ حكاية جنس الشتاء معاها.
دخلت جوة وانا وراها ورحت قلعت على الطول وبقيت بالشورت وذبى واقف كأنه عمود فبصت هى وراها وقالت، : ايه ده … دانت كبير بجد.. قلتلها، : أنا بشوفك وانت بتتمخطرى فى الرايحة والجاية ونفسى فيك من زمان …ايه رأيك؟…قالتلى، وراحت حاطة ايدها فوق صدرى وقعدت تدلك فى شعر صدرى، : وانا كمان… حاسة انك راجل بجد…مش زى جوزى… بسرعة خلعت العباية السودة والبيشة ووشها كان زى فلقة القمر فرحت خلتها تقعد على كرسى جلد كان مركون جوة وقعدت امصمصلها فى بزازها الساخنة وأدور بطرف لسانى فوق حلماتها وهى بتلعب فى نفس الوقت بايدها الصغيرة البيضة الجميلة فى ذبى وبضانى وقالتلى ، : انت بتاعك حلو أوى … قلتلها ممكن تمصيه بشفيافك الفاجرة دى، ضحكت وقالتلى ، : غالى يا صلح والطلب رخيص… انت جوزى من دلوقتى ورايح… وراحت تمص فى ذبى كأنها محترفة مص الذب من قبل كدة ..مسكت ذبى بشهوة كأنها أول مرة تشوف العضو الذكرى وقعدت تلحسه على فترات وتبصلى بشهوة وإثارة وتمص راسه الوردية وتقول، : أى..آه …جميل..أوى ذبك…كبير ومدور وحلو.. بلعت ذبى فى بقها وقعدت تضغط عليه باسنانها وكان أحساس جميل أوى وذبى اتمدد اكتر داخل بقها وحسيت انه قرب يوصل زورها من جوة. رحت أنا أنيكها فى بقها فكان إحساس جميل بجنس الشتاء كأنى بنيكها فى كسها بالظبط وأنا بنيكها فى بقها كنت بداعب بزازها وأمصمصها وأقطع شفايفها بردة بسنانى وأحسس على رقبتها وهى ساحت بين ايدى وراحت تلعب هى فى كسها بصوابعها وتقول، : أححح…أحححح..أوووه…. فضلت أنا بردة أفركلها فى كسها وهى بتسيح اكتر وأكتر بين ايدى لأنها كانت من زمان متنكتش بالطريقة دى، وفى نفس الوقت كان ذبى بيطرقع فى بقها والشتاء بيطرقع برة الدكان على الارض.. فى الحقيقة ، مكنتش حاس ببرد ولا شتا خالص بين ايدين هنادى الممحونة .. فضلت على الحال ده ..انيكها فى بقها وهى بدلك ذبى وبيضانى برده وانا أصرخ وهى كمان من المحنة.. قولتلها: انا خلاص هجيبهم… قلتلى ، : اصبر شوية انا لسة مجبتهمش.. قلتلها، : مش قادر ……آه…آآآآه… وفعلا… طلعت ذبى وجبتهم فوق وشها… فحسيت ان ذبى نفورة واتفتحت… لانى مكنتش بمارس العادة السرية، فكانت شهوتى على ابوها … كبيرة جدا… قالتلى، : ايه دا كله ..انت غرقتنى… كنت صبرت شوية انا لسة شوية…انت أنانى..قالت كدة ومسحت لبنى من فوق وشها وانا كنت فرغت شهوتى وهى لسة ياعنى بشهوتها.. بوستها بوسة قصيرة وقلتلها، : معلش اصل انا مش خبرة أوى.. هعوضهالك يا مراتى وهنيكيك لما تشبعى.. بس الدكان ما ينفعش.