أنا نجلاء عمري اﻵن 19 سنة وأحب أن أشارككم قصتي الواقعية مع عالم الجنس وشهوة كسي وأبدأكم بوصفي حيث إني فتاة خجولة نوعاً ما ومنطوية أيضاً ، غاية في الجمال والرقة ، يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا. عائلتي صغيرة تتكون من أبي وأمي وأخي زياد الذي أكبره بسنة واحدة فقط وهو منطوي على نفسه أكثر مني ولا يعرف سوى دراسته . كنا ومازلنا نعيش في بيئة محافظة في الصعيد في قرية فقيرة حيث كانت بداية اكتشافي عالم الجنس والشهوة من طريق أمي وأبي داخل حجرة نومهما. وأذكر من ذلك كيف كان أبي يقضي مع أمي أوقات طويلة وهو ينيكها بكافة أنواع الجنس، وعندما كنت أراقبهما من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات أمي وأحسدها عليها. وكنت حينها في الصف الثاني الثانوي التعليم التجاري. ويبدو أن شهوة الجنس ابتدأت عندي متأخرة قليلاً إذ أن دورتي الشهرية لم تنزل إلّا وانا في الصف الأول الثانوي إلا أنها حين نزلت كانت عاتية، فكنت قبلها بأيام أحس بهياج في منطقة كسي ولم يكن أمامي سوى الاستمناء لإفراغ شهوتي خاصة وأني عرفت ما يدور بين والديّ. وكعادة اهل الصعيد في بناء بيوتهم، كان بيتنا ملاصق لبيت الجيران، فكان سطحا البيتين ممتدين وقد ابتنينا برج حمام صغير فوق سطح بيتنا وكنت أنا القائمة بتربية الحمام والصعود إلى البرج وقضاء وقت كبير مع أفراخها حتى أني كنت آخذ كتبي وأذاكر هناك بالساعات.وكانت أول تجربة لي مع ابن جيراننا الذي يسكن خلف بيتنا وأنا في الصف الثاني الثانوي وقد برزت ملامحي الأنثوية بشكل صارخ ملفت وامتلأت بزازي ونفرت من الخلف طيزي. كان اسمه رامي وهو يكبرني بعامين وواكن يصعد سطح بيتهم في أوقات أنا فوق سطح منزلي وبدات النظرات تعمل عملها والتي ما لبثت إلى ابتسامات متبادلة ثم مواعدة فوق السطح ثم اعتراف بالحب ولقاء الجنس ما بيني وبينه. اعترف لي أنه يحبني وخدرني بكلامه وصارحني أنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار وأخذ يلقي لي برسائل الغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا فكنت أخبئ
الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد فكانت تتبلل من شدة هياج كسي وأنا أحلم بابن الجيران الشاب الوسيم فكانت غريزة الجنس تضرب بقوة في كياني وتهزني هزاً عنيفاً. ذات مرة طلب مني رامي مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فوافقت وقررت المغامرة.فبعد أن نام أهل بيتي، صعدت إلى السطح وجاء رامي من السطح المجاور وقفز فدلفنا إلى داخل برج الحمام وقال لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يلثمني من شفتيّ ويا لها من لثمات أشعلت النار في جسدي البض المثير! . ثم بدأ يلمس طيزي وظهري، وأنا كنت ألبس قميص نوم خفيف وكلسون ضيق فرفع قميص النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يتحسس كسي من فوقه ثم أدخل يده
تحته وبدأ يدعك في كسي حتى اشتعلت الناروكانت تلك إلوللى بداياتي مع عالم الجنس والشهوة الواقعي ثم سألني هامساً: ” عاوزاني ألحسلك كسك الحلو اللي يجنن؟!
فترددت في البداية لأنني لم أعلم أن الكس يقبل أن يضع رجل لسانه عليه ولكن بدافع الفضول قبلت. فتح رامي ساقيّ وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأت سوائلي الغزيرة تنزل جارفة إلى أن جاءتني بعد قليل الرعشة الجنسية، وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من رعشة الجنس الأولى في بدء ممارستي له لأنام بعدها كالطفلة الوديعة في حضنه قليلا واسترخي طيلة عشر دقائق لأسمع بعدها صوت أمي تنادي عليّ وكأنها تبحث عني. نزلت على السلالم مسرعة فلاحظت ماما ارتباكي فسألتني على الفور: ” مالك يا بت في أيه؟! فأجبتها:” معلش يا ماما كنت مخنوقة بس ومش جيني نوم … فطلعت اشم شوية هوا!” . في تلك الليلة استلقيت على فراشي ونمت وأنا احتلم، وليس أحلم، الليلة وأنا أحلم برامي وقد ظلت شهوة كسي تسيل منه إلى باطن فخذيّ طول الليل، حتى إنني عندما استيقظت في الصباح تمنيت لو أن لسان رامي ظل يداعب كسي الملتاع الذي لم ينيكه بعد. في اليوم التالي لأول يوم لإلتقائنا، جددنا اللقية على السطح أنا ورامي وكنت ألبس بنطال استرتش ضيق لونه أسود ملتصق على طيزي البارزة وفوق فخذيّ الممتلئين. شاهدني رامي وجن جنونه وبدأ يقبلني ويدعك بجسمي ثم نزع عنه بنطلونه فرأيت زبرره منتصبا يخترق ظلمة الليل وظلمة برج البحر .طلب رامي إليّ أن أمسك زبرره كما تفعل النساء، ففعلت وكان زبرره سميكاً منتصباً وليس طويلاً جداً بل معتدل الطول، ، ولكنه كان منتصبا كالحديد. بعدها طلب إليّ أن أمصه له كما لحس هو بالامس كسي فوقعت في حيرة! ببساطة لأني لم أكن اعرف كيف أقوم بذلك على الإطلاق إلّا أنّ شيئاً وحيداً جعلني أقوم بذلك بمهارة وهو ما ستعرفونه في الجزء التالي من عالم الجنس