قبل ان احكي عن مغامرتي الساخنة مع الجنس أنا هو ذلك الرجل البسيط … متزوج … عندي أربعة أطفال و عمري كاد يصل الى عامه الخمسين , أعمل موظفا بسيطا في احدى الدوائر الادارية …. بيتي متواضع … و حالتي الاجتماعية ليست بالجيدة ….أستقل الحافلة كل يوم ذهابا و ايابا للعمل …. لحد الآن كل شيء عادي …. و في أحد الأيام حصل أمر لم أتخيل أنه قد يحصل معي ولا معكم أبدا … و هذه قصتي في ذلك اليوم :
استيقظت صباحا كالعادة … اولادي يلعبون و صوتهم يملأ المنزل لعبا و صراخا و بكاءا…. المهم … تناولت فطور الصباح مع عائلتي …. و ودعتهم و توجهت للعمل …. ذهبت الى محطة الحافلات…. أنتظر أول حافلة تأتي … و كان هناك الكثير من الناس ينتضرون معنا …. و لما جاءت الحافلة انقض عليها الجميع … و صعدنا كلنا في زحام خانق … اعتدنا على هذا الأمر …. كنت واقفا … و الناس تحوطني …. و انطلقت الحافلة … و كان الطريق من البيت الى العمل يأخذ مني 15 دقيقة في الحافلة …. فجأة أحسست بشيء يحتك مع زبي و كنت سريع الاثارة في الجنس و الشهوة … في الأول اعتقدت أنه مقعد أو شيء كهذا و لكن المفاجأة انني كنت أضع قضيبي في كتف امرأة جالسة و انا كنت واقفا … خفت أن تقول ان هذا الشخص يتحرش بي … ولكنها كانت جالسة في هدوء … بل أحسست انها مستمتعة بممارسة الجنس السطحي … توقفت الحافلة قليلا و صعدت عجوز لا تقوى على الوقوف … فوقفت تلك المرأة و قالت للعجوز اجلسي في مكاني … و وقفت المرأة أمامي…. فقلت لا بد أجعل يومي مختلفا … سأقوم بخطوة و لن يهمني ما سيحصل …. فهي لم تمانع في المرة الاولى …. أولا بدأت أحتك بها من الخلفو احك زبي على طيزها …فلم تفعل أي رد فعل … فطمأنني هذا الأمر بأنها متقبلة ما أفعل بها ….المهم…. بدأت أتلمس مؤخرتها بيدي و أتحسسها , و كنت أتأكد أن أحدا في الحافلة لم يكن يرى ماذا أفعل. …. فكنت كلما أحك لها مؤخرتها كانت تبتسم و كأنها معجبة بما أقوم به و هي ذائبة في الجنس السطحي رغم انها لم تلمس زبي …. اااه يعني لابد أن أنتقل الى المستوى الموالي …كانت تلبس جيب فحاولت أن أدخل يدي الى هناك لكنه كان ضيقا فلم أستطع إدخال يدي …. ماذا أفعل الان … فرأيتها قد فكت من احكام حزامها على الجيب …. نعم الان يمكنني أن أدخل يدي … فتوقفت الحافلة مرة أخرى و صعد مجموعة من الناس …. أصبحت أكاد أن لا أتنفس من كثرة الناس حولي … فاضطرت المرأة لكي تقابلني بوجها …. و عندما قابلتني كانت مبتسمة و غمزتني …..و في وسط كل هذا الزحام …. كان ثدييها يندفعان نحوي و احس بحرارة بزازها تلفح صدري …. و يعانقان صدري …. اااه … حتى أم أولادي لم أشعر معها هكذا من قبل….و لكن سوف أغتنم الفرصة ….وضعت يدي مباشرة على كسها …. كان يبدو من ملمسه انه كبير ….طريا … حككته مرات و مرات … و لكن لن أستمر في ملامستها فوق لباسها لابد أن أدخل يدي الى الداخل لاتلذذ بشعور الجنس الساخن … و بما أن حزامها قد ارتخي … كان الطريق سالكا نجو بئرها … أدخلت يدي بحذر …. لكي لا يرانا أحد … و بدأت بدعكة و حكه و لم اشعر حتى غلبتني شهوتي و فاض زبي بحليبه داخل سروالي … و عندما،،، ااااه ….. توقفت الحافلة …. لقد وصلت الى مكان العمل و بدأ الناس بالنزول و في ذلك الوقت كنت قد أخرجت يدي و نزلت و ارتخى زبي الذي مارس الجنس السطحي في الحافلة مع طيز طري … ثم رأيتها و هي تنزل و وجهها سعيد و مبتسم …يا له من شعور مذهل؟؟ ….حسنا …. لعلي أجد فرصة أخرى معها في الحافلة …. و لما ذهبت الى مكتبي … جلست أفكر فيها …. ثم وضعتي يدي في جيبي لأخرج هاتفي المحمول … فلم أجده … ظننت أني نسيته في المنزل …. عادي … ثم مدت يدي لجيبي الاخر لأسحب قلما من حافضة نقودي …. فلم أجد القلم و لا الحافظة ولا النقود … اييي ؟؟؟؟ أنا اتسرقت … هي تلك المرأة سرقتني حين كنت امارس معها الجنس و انيكها …. يا لي من أحمق …. يا بنت الـــــــ؟؟؟؟؟؟؟