كانت المهمة الجنسية الساخنة مع السائحة الروسية في فندق الغردقة في صيف العام الماضي وكنت اعمل في فندق – لا داعي لذكر اسمه- في الغردقة المدينة السياحية المعروفة. دخلت غرفة السائحة الأجنبية الروسية الثلاثينية حاملاً في يدي صنية بها مناديل وزجاجات الويسكي. كانت السائحة الروسية تتحدث في الهاتف عندما أشارت إليّ أن أضع الصينية على المنضدة الصغيرة. وضعتها وحييتها بابتسامة وخرجت وتوجهت إلى ردهة الفندق الخمس نجوم الذي اعمل به لينادي عليّ المشرف العام للفندق فاقتربت منه. ساعتها علمت أن هناك سائحة ما تريد خدمة جنسية أو تطلب قواداً وذلك معروف في الفندق الذي أعمل به حيث يتم مرافقة الشباب المصري للسائحة طوال رحلتها مقابل أن يشبع شبقها الجنسي. ولكن لم يخطر على بالي أن أكون أنا المقصود بتلك الخدمة ذاتها.
الحقيقة أنني كم تمنيت أن أكون في موضع الشباب المصري الذين يعملون مرافقين للسائحات ويستمتعوا بالجنس والمال أيضاً. فكثير من الأجنبيات يقصدن الغردقة وفنادق مقصودة بعنيها لإشباع غرائزهن الجنسية غير المشبعة مع أزواجهن في أوروبا. المهم دنوت من المشرف العام لهمس في أذني:” روح لغرفة 21 السائحة ماريتا هناك وعاوزك تسمع كلامها وتبسطها كويس… كانت محتاجة واحد في اسرع وقت وانا شايف انك تقدر تقوم بالمهمة دي…. تقريباًَ هي شاورتك عليك….”. أخذت من الدهشة ومن الفرحة في ذات الوقت لأني لم يخطر لي على بال أن أذوق سيدة أجنبية وروسية بالأخص؛ لأني أعشق الروسيات. بالطبع شكرت المشرف وتصنعت أن ذلك عمل فقط ولم أبد كثير اهتمام إلا أنني كنت أكاد أطير من الفرحة. في طريقي إلى هناك مشطت شعري السائح الأسود بأصابعي وتأكدت من أناقة هندامي وقرعت الباب وأذنت لي ودخلت. دخلت لأجد ماريت السائحة الروسية الساخنة تحتسي كأس الويسكي في يدها وكانت مضطجعة على الكنبة الطويلة الممدة بتي شيرت فضفاض وكلوت أزرق. شق كسها كان بادياً من الكلوت فأثارتني كثيراً. راحت تحيني وتبسم لي وتتطلع في وكأنها تقدر مدى قوتي وفحولتي. أشارت إلي أن أغلق الباب ففعلت وراح تسألني بالإنجليزية ما معناه:” اسمك ايه.. وعمرك كام..؟ فأجبت:” فوزي 24 سنة..” ابتسمت واتسعت عيناها:” حلو خالص…. طيب انت عارف انت جاي ليه هنا …..؟” . بالطبع ذلك سؤال قد يتحرج من الإجابة عليه الكثيرون غير أن السائحة لابد أن تعرف أني شجاع وجريء وذلك جزء من المهمة الجنسية الساخنة المبعوث فيها فقلت وقد نظرت إلى عينيها بثبات:” أيوم مدام عارف كويس..” . فراحت تحملق في عينيّ بابتسامة خفيفة ثم رفعت كأس الويسكي إلى شفتيها وابتلعت ما فيه ثم نهضت.
دنت مني ريتا السائحة الروسية ثم توجهت مباشرة إلى بيت القصيد! أمسكت بكفها ذبي الذي تمطى في يدها ثم أطبقت عليه بكفها اليسرى وكأنها تقدر حجمه وهي تبسم لي برقة. إذن أعجبها حجم ذبي ذلك الذب الفرعوني الأصيل والذي يقدر ب17 سم. ثم عادت إلى الكنبة وأرخت ظهرها ليها وسألتني:” ما ذا كنت اعرف السترب تيز سكس او ما شاهدت الأفلام الجنسية الإغرائية؟” بصراحة صدمت وأحسست بالاستثارة معاً وأجبت :” ايوم مدام اتفرجت عليها…” . أجابت وقد رفعت حاجباً وأرخت الآخر:” انا عاوزاك تعمل كدا… حاول تخلي ذبك يشد واحدة واحدة وبالراحة… أحنا مش مستعجلين وانا كلمت مشرفك… تقدر فوزي؟” قلت :” ماشي.. مع أني معملتهوش قبل كدة بس هحاول ..” ابتسمت السائحة اروسية الثلاثينية وقالت:” عاوزاك تهيجني وتخلي ناري تولع قبل ما ادو وق ذبك الحلو ده .. ” . كان شيئاً غير مألوفاً لي ولكن كان على أن أحاول بكل طاقتي فأنا سأتقاضى مبلغاً ، دولارات وغير ذلك هذه التجربة الجنسية ى الساخنة الأولى لي مع الأجانب. شرعت افكك أزرار قميصي وكنت استغرق في كل زرارا 10 ثواني ثم بعد أن انتهيت من أزرار القميص دنوت من السائحة الروسية ماريتا ورحت ادعك ذبي في وجهها, حاولت أن تقبض على ذبي بكفها اليمنى إلا أنني استدرت سريعاً ثم ببطء رحت استدير راجعاً لأواجهها تارة أخرى لأفكك أزرار بنطالي واحد وراء الآخر. استغرقت وقتاً طويلاً وأنا افكك أزراره حتى انتهيت إلى سحابه ووضعت أصابعي فوقه. أحسست الرغبة الجنسية تكاد تقفز من عيني السائحة الروسية لتلمس ذبي غير أني لم أسمح لها بذلك مطلقاً أو للآن على أقل تقدير. ثم سحبت السحاب ببطء ورحت اخرج ذبي ببطء كذلك لترى ذبي مطبوع بلباسي الداخلي. بدت وقد نفذ صبرها لتلمسه .من فرط استثارتها راحت السائحة الروسية تخلع ثيابها؛ فالقت أولاً التي شيرت مظهرة بزازها السمينة الممتلئة ذات الحلمتين البنيتين الفاتحتين وقد تحت إبطيها قليلاً من الشعر . كان منظراً مثيراً فانتفض ذبي وأخذ ينبض. ثم راحت تخلع كلوتها وتنزله سريعاً. اقتربت مني السائحة الروسية بعد ذلك وسحبتني إلى الفراش. القتني بدفعة من كفيها في صدري فاستلقيت وألفت بجسدها إلى جانبي. يتبع……