كنت قد اشتهرت بأنى لا أترافع فى قضية الا وكسبتها وخصوصاً القضايا الشخصية بين الأزواج كقضايا الطلاق والخلع والنفقو الشخصية. أعمل فى القاهرة حيث يستقر مكتبى الرئيسى ويتردد عليّ الزبائن واثقين فى مهارتى وقدرتى فى التماس الثغرات القانونية التلاى أنفذ منها الى غرضى وغرض موكلى أو موكلتى. فى ذات يوم من أيام شهر ديسمبر المليئ بالامطار والشديد البرودة، دخلت على مدام زينة طالبة الخلع من زوجها. دخلت عليّ وهى فى كامل زينتها وقد التصقت جيبتها، القصيرة الى ما فوق الركبة فبدت سيقانها الممتلئة الملفوفة البيضاء المثيرة، فوق طيازها العريضة المتلئة وبرزت بزازها أمامها والتصق قميصها فوقهما مما أهاجنى وخطر فى بالى أن أنيكها نيكة قوية ساخنة أطرد بها برودة الشتاء.كانت جميلة جداً وزادتها ملابسها جمالاً وتريد أن تخلع زوجها الثرى وحينما سألتها عن السبب، قالت بصراحة وعلى الفور، : مبيعرفش يا متر… ابتسمت أنا وقلت لها، : لأ …ممكن توضحى أكتر… قالت وقد وضعت رجلاً فوق الأخرى فبدا باطن فخذها وأثارتنى الى أقصى حد،: مبيعرفش يا متر!… مش قادرة استحمل أمتر من كدة…فهمت… قالت ذلك وبدت على وجهها امارات الحرمان والاشتهاء. سكت برهة وأنا أنظر الى فخذيه العاريين وقد انتصب ذبى، وقلت متعجباً، : ازاى مبيعرفش…. دا راجل مبيفهمش…دا انت تعرفى الحجر… نظرت الىّ بأعجاب وقالت فى لطف، : شكراً يا متر على المجاملة.. قلت وأنا أخطط بمكر أن أنيكها نيكة قوية ساخنة معها، : بس…قالت وقد اعترضتنى، : لأ … بس ايه… انت لازم تخلعنى … انا مش طايقة..قلت، : بس انا أتعابى غالية … قالت، : اللى انت عاوزه… بس بسرعة انا مش قادرة اقعد معاه يوم تانى وانا سمعت انت الوحيد اللى تقدر تصد عشان هو برده مش هيسبنى فى حالى لا انا ولا عيلتى…دا غنى جداً… قلت لها وانا انظر اليها مشتهياً، : فاهم فاهم…دا لو كان معاه مال قارون …اعتبرى القضية فى صالحك…بس أنا عاوز ..
من نظراتى فهمت مدام زينة طالبة الخلع الهائجة طلبى فى نيكة قوية ساخنة معها ثمناً لخلعها من زوجها التى تخشى ماله ونفوذه. قالت، : آه..فهمت… يلا خلصنى… كلكم بتجروا ورا … قامت من مقعدها ووضعت شنطتها من ذراعها ورفعت وخلعت قميصها الأعلى فظهرت ستيانتها الزرقاء اللطيفة وخلعت جيبتها وبقيت بكلوت رقيقى جداً أرق قى خيوطه من البكينى، فعرت نفسها فبدت لى مفاتنها التى هيجتنى الى درجة اللا عودة عن ممارسة نيكة قوية ساخنة معها. نهضت من فوق كرسيّ الجلد وجسمى يكاد ينتفض شهوة، فاقتربت منها و حطت كفى اليمنى فوق ذراعيها البضين وعيناها مثبتة فى عينيّ وكلهما إغراء وتحدِ لى. اقتربت منها وأشعر أننى فى حلم لأنها أجابتنى بتلك السرعة، فأنا غامرت وطلبتها، وهى ، مما أثار اندهاشى، أجابت طلبى وها هى تعرض على أن أغترف من بدنها الحار ما شئت من لذة. ألهذا الحد تكره زوجها وتود أن تتخلص منه و لو حتى أنى أنيكها وأمارس معها الجنس. أحسست أن ذبى أسير يريد أن ينطلق من إساره، ففكت عنه قيوده وفتحت سستى بنطالى و أخرجته من سروالى ورحت أمص رحيق شفتيها الورديين.
زادت ضربات قلبى خفوقاً، وأغلقت الباب بالمفتاح وضحكت هى ، رحت أنا أمرر أناملى فوق ظهرها نازلاً إلى طيازها المثيرة وأدخلت يدى فيهما من تحت الكلوت الرقيق ورحت أعتصرهما راضعاً حلماتها ولاحساً جسم ثدييها فى ذات الوقت، وهى لا تبدى اى انفعال. اعتقدت أنها باردة وأن العيب فيها وليس فى زوجها، فعلمت أنها بقية من حياء لم تلبث أن زالت حينما لامست بظرها. تفاعلت معى ورحنا نقبل بعضاُ بقوة، وطلبت منها أن تصعد فوق ترابيزة مكتبى بعد أن خلعت كلوتها. رفعت ساقيها ولحست كسها اللامع الوردى النظيف ذات الرائحة العطرية المثيرة للجنس. دسست لسانى فى كسها ورحت ألاعب كسها فتأوهت وأخذت أشفط شفريه بشدة وهى تترجانى أن أبدأ معها نيكة قوية ساخنة حيث أنها لم تعد تتحمل وخاصة أن زوجها مبيعرفش كما قالت هى. هاجت هى جداً واستمتعت أنا جدأ حينما أدخلت ذبى داخلها فاصطدمت خصيتاى بفتحة طيزها الضيقة جداً. أخذت أنيكها وهى تولول وتأن وتطلب من أن أقذف خارجها. احمر ذبى ولان وتبلل من ماء كسها وطلبت منها أن آتيها من خلفها، من دبرها. تمنعت كثيراً وخافت لولا أن أقنعتها أنى ليس أول مرة أمارس نيك الطيز، بل أنا خبرة. تربعت فوق مكتبى وأنا رحت أدخله فى طيزها، فوجدت صعوبة، فهى غير مفتوحة فى طيزها، فكانت ضيقة للغاية. بإصبعى بعد أن بللته بلعابى ، بدأت أصنع فتحة ولو صغيرة، وبالفعل ساعدتنى هى بأن باعدت ما بين فردتى طيزها، وأخذت أدخل ذبى شيئاً فشيئاً حتى انزلق بأكمله وأسكنته بداخلها فتأوهت آهة تنم عن الم فى البداية، التى لم تلبث ان تحولت الى متعة حينما بدأت أسحبه وأدخله مداعباً بظرها فى ذات الوقت. أرتعشت هى واررتعشت انا بعده بنصف دقيقة، تاركاً ذبى يقذف ماءه داخلها. من العجيب أن زينة طالبة الخلع قبلتنى طويلً وقالت ما معناه أنى أسعد زوجتى كثيراً لأنى أعرف وليس كزوجها.