نيك الطيز مع صفاء جارتى عاشقة النياكة


لكى أبدأ معكم قصة نيك الطيز مع صفاء جارتى عاشقة النياكة، لا بد لكم أن تعلموا من هى صفاء هذه. صفاء فتاة دوخت شباب منطقتها ومنهم أنا الذى كنت لم أكد أراها حتى يشب ذبى رافعاً بنطالى كالخيمة أمامه يود أن يندس بين فردتى طيازها التى كانت تجعل ذب الشيخ الفانى ينتصب من الاستثارة ونار الشهو الى نياكتها. صفاء هذة شابة فى الحادية والعشرين لعوب متكبرة على شباب منطقتها بجمالها الأخاذ ، جارتى وبطيازها التى كانت تتراقص من ورائها وقد التصق فوقهما بنطالها الاستريتش أو الليجن الضيق. فهى بمجرد أن تمشى أمامى كنت أجد ذبى انتصب على الرغم منى وربما شعرت بالمذى يخرج منه من شدة الإستثارة. جسمها ساخن فاجر نارى يفيض بالأنوثة والليونة وكأنها قضيب بان يتمايل من أقل نسمات الهواء اندفاعا وأجمل ما فيها طيازها المرتفعة المكورة. لم أكن أستطيع أن أقاوم إغراء فردتى طيز صفاء جارتى منى وهما يتراقصان ويهبطان ويرتفعان أمامى كأنما تتعمد أن تغرينى أنا وشباب منطقتها ولا تجود علينا بشيئ. فحينما كنت ألمحها تمشى ويلتصق جلبابها، وهى تقضى طلب لها من سوبرماركت أو ما شابهه ، على ظهرها بسب تدافع الهواء، كنت أشعربالمحنة الشديدة والاثارة الرهيبة وكأنما نار تسرى فى أعضاء تناسلي، لأنى أرى تلك الطياز الطرية الناعمة وقد جسدها جلبابها شفاف اللون أو جسدتها عباءتها السوداء . كانت جميلة جمال غير عادى بقوامها الساحر ومقدمة شعرها المرتفعة من تحت إيشاربها الذى كان يزيد وجهها الابيض المستدير فتنة وجاذبية.

بعد أن وصفت صفاء جارتى لكم، رحت أتتبع أخبارها وهى تدرس فى الإكاديمية وعلمت أنها على علاقة بشاب أعرفه معرفة طفيفة يسكن فى الشارع الخلفى يدرس معها بالأكاديمية. عزمت أنت أتتبع خطواتها وأغامر فى ذلك الى أقصى حد لأرى علاقتها معه وما يدور بينهما. تتبعتها صباحاُ فى الحادية عشرة، فتعجبت حين وجدتها تدخل الى حديقة الحيوان وكانت قد واعدته لأنها تعشقه الى أقصى حد وقد تأكت الأخبار التى شاعت حولهما. كدت أذهل حينما رأيت هذا الشاب وكان اسمه شريف يقبلها فى ركن منعزل بعيد ، فكاد ذبى يقفز من بين خصيتيّ ، حينما بدأ يديرها ويدلك قضيبه على طيزها، فينيكها نيك من فوق بنطالها الرقيق الملتصق على لحمها، الى أن رأيته يقذف لبنه على الاعشاب تحته. من هنا جائتنى فكرة نيك الطيز مع صفاء بحيث ليس فقط أنيكها كا يفعل هذا الشاب، بل أنيكها فى عمق طيزها وأفتح طيزها ان لم تكن مفتوحة. منذ أن رأيت هذا المشهد الجنسى وانا يغلى اللبن فى قضيبى يطلب نيك الطيز مع صفاء صاحبة المفتن والطيز النادرة، فلم أنم إلا وقد عزمت ان أطلب منها وارجوها أن تتعطف عليّ وتمنحنى دقيقتين أفرغ شهوتى فيها، وإلاّ سأهددها بما رأيته من فضيحة بينها وبين هذا الشاب المسمى شريف. بعد ثلاثة أيام، التقيتها بالمواصلات ودفعت لها وشكرتنى وحينما توقفت الميكروباص وطلبت منها ان أكلمها، استغربت لأننا لم يكن بيننا سابقة كلام الا السلام وصباح الخير وكفى. لما طلبت منها وتذللت إليها أن تمنحنى طيزها لدقيقتين لأطفأ شهوتى، احمرّ وجهها واستشاطت من الغضب وشتمتنى بأننى قليل أدب وناقص تربية.

بعدها بيومين، قابلتها أما م مدخل عمارتها، فأعدت عليها للمرة الثانية رجائى، ولكنها هددتنى بأن تخبر أهلها ليفتكوا بى وخاصة أن عائلتها ثرية قادرة. حينما مسكت أطراف شعرها الناعم وهددتها أنى سأخبر أهلها بما جرى معها فى حديقة الحيوان، غضبت وصرخت وسبتنى وجاءنى شريف بعدها وهددنى بأنه سيفعل بى الافاعيل لو تعرضت لزوجته فى المستقبل مرة أخرى. أعلمته أننى غير قابل للتهديد وأنى رأيته وما فعله معها وقد سجلتهما فيديو وسوف أخبر أخوتها ووالديها وأريهم الفيديو بنفسى. هنا انسحب شريف عشيقها ولم يأتى مرة أخرى من خوفه وإصرارى أنا. بعدها بثلاتة أيام، تعمدت أن أقابل صفاء جارتى وأنا مصمم على ممارسة نيك الطيز معها، وتوددت اليها واستعطفتها بأن تحنّ على وترحمنى؛ فأنا لست طامعاً فى نياكتها من كسها، وانما من طيزها، وأخبرتها انه ليس ذنبى انها جميلة جداً وفاتنة بل ذنبها هى. بكت أمامى وشتمتنى قائلة، : أنت حيوان…انت طلعتلى منين… راحت تبكى ، فأخبرتها أن الامر لا يحتاج الى كل هذا، و بدأت ترجونى أن لا أطلع عائلتها على ما رأيت، فرق لها قلبى و اخذتها فى حضنى، فدفعتنى لأنى فى مكان عام قائلة، : انت مجنون… الناس…اعتذرت وذهبت معى الى نفس حجديقة الحيوانى واستدارت وأعطتنى طيزها الساخنة كى أطفأ نارى، و بالفعل ابتدأت نيك الطيز معها وهى تضع يديها على وجهها وتشهق باكية وأنا لا أبالى ببكائها، بل كنت غارق لأذنيّ فى شهوتى. فجأة خطرت فى بالى فكرة، وهى أن أطرق الحديد وهو ساخن وأن أخلع عنها الستيانة وأرى فتنة بزازها الحارة. كدت أصعق لما طالعت فتنة نهديها متوسطى الحجم الناعمين الساخنين، وبدأت الحسهما وأمص حلمتيها الصغيرة المستديرة وأخرجت ذبى المنتفخ من الشهوة وخلعت هى كلوتها وبريقى بللت وزيّت ذبى وبدأت أمارس نيك الطيز معها الذى كان ساخنا ولذيذاً الى أقصى حد. لم أكل دقيقة ونصف من نيكتها حتى قذفت و بذلك حققت حلمى.

أضف تعليق