انها قصة ساخنة جدا مع الرجل الذي ناكني بالقوة و لم اجد الا الرضوخ لشهوته و رغم مفاجاة الامر و عدم توقعي له الا ان تلك النيكة كانت لذيذة جدا ولا يمكن ان انساها من شدة لذتها و حدثت مع رجل لم اكن اعرفه و كنت في تلك الفترة طالبة في الجامعة و عمري تسعة عشر سنة . و يومها كنت في الطريق الى البتي و توقفت امامي سيارة و عرض علي ايصالي الى البيت و لكني لم التفت اليه و بدا يلح و حين نظرت اليه وجدته رجل كبير في السن ربما في الخمسين او اكثر و لم اكن اتخيل ان رجلا في ذلك العمر الذي يقارب فيه عمر ابي ان يقوم بتلك الأفعال الصبيانية . و لم اتخيل انه ستبلغ به الجراة الى ان ناكني بالقوة و انا كالغبية وثقت فيه و قلت في قرارة نفسي ربما هو يريد مساعدتي و لا اعتقد انه يريد بي السوء و هكذا فتحت باب سيارته و ركبت و بدا يحكي معي بكل ادب و انا كنت ارتدي ملابس محتشمة رغم ان جسمي مثير جدا و جميل و عندي صدر رهيب و طيز مثيرة جدا . المهم بدا يقود سيارته و في الطريق تغيرت لهجته حيث بدا يحكي عن المتعة و الاستمتاع الجنسي و انا قاطعته و اخبرته اني لست فتاة شارع كما يعتقد بل انا فتاة محترمة
و نظر الي الرجل قليلا ثم زاد في سرعة السيارة و اتجه الى مزعة بعيدة و كان فيها بيت مهجور و انا كنت خائفة جدا و لكن لما وصلنا عاملني بقوة و ادخلني هناك و ناكني بالقوة حيث اصبح شخصا اخر و من حسن حظي انه لم ينيكني من الكسر . و لما وصلنا امسكني من شعري و اخبرني انه ممحون جدا ويريد ان ينيك و ما علي الا اشباع رغباته ثم اخرج زبه و كان زبه سميك جدا و منتصب و كبير و اخافني اكثر ثم اجبرني على رضعه بطريقة قوية حتى بدات اتقيئ و كلما كنت ارضع حس بالاختناق و حين اريد ان اخرج زبه من فمي كان يجذبني بقوة . ثم طلب مني ان أقوم و ادور وانزل الكيلوت و انا خائفة جدا لكنه طمانني بانه سينيكني من الخلف و فتح فلقاتي ولحس طيزي بطريقة سخنتني جدا و كان في كل مرة يخاطبني لا تخافي يا بنتي انا لن اؤذيك ثم وضع زبه الكبير السميك على فتحة طيزي و بدا يدخله و احسست ان زبه ينزلق في طيزي رغم انه كبير و فتحتي صغيرة لكنه كان قد رطبه و بلله باللعاب . و استقر أخيرا زبه في طيزي و ناكني بالقوة حيث كان واقفا و انا اسمع أنفاسه الساخنة و اهاته اه اه اه اح اح و هو يدخل و يخرج زبه في طيزي و مع ذلك لم احس باي الم بل كانت المتعة اكبر بكثير خاصة لما يدخله كاملا و تصل خصيتيه الى جسمي و انا اسخن اكثر و اسمع خبطات زبه في طيزي طخ طخ طخ طخ و هو ينيك بكل قوة
ثم امسك رقبتي و اقترب اكثر و ادخل زبه كله حتى كاد يخنق انفاسي و هو ينيك بكل قوة و يدفع اكثر و اهاته كانت غريبة جدا و هو يرتعد و شدة شهوته كانت رهيبة جدا و هو ناكني بالقوة و بلا توقف و انا احس بضخامة زبه داخل طيزي دون الم . و اثناء النيك كان يلعب بصدري و يحرك بزازي بطريقة كانت مثيرة و لذيذة جدا و هو يداعب حلماتي و ينيك طيزي و يقبل رقبتي حتى اني احسست انه حبيبي و كانني اعرفه لانه رغم انه ناكني رغما عني الا ان طريقته في النيك ذوبتني و جعلتني اتجاوب معه و تمنيت ان يبقى ينيكني لساعات طويلة . ثم صرخ الرجل بقوة اه اه اه اح اح اح و هو يرتعد بطريقة اخافتني و سخنتني و هنا سحب زبه الكبير و ابتعد عني و التفتت اليه لاراه ماسكا ذاك الزب الكبير جدا يرجه بكل قوة و هو امام الحائط و زبه يضخ المني بكل قوة و بطريقة رهيبة حيث كانت قطرات المني تخبط على الحائط و هو يذوب و يتلوى و يقذف حليبه الساخن و يضغط على زبه اكثر و بلا توقف . ثم مسح زبه و دار الي و هو يتاوه ويتنهد اه اه شكرا بنتي انت لذيذة جدا و لا تغضبي مني و انا اعطيته ابتسامة ذابلة و سكسية و انا اقصد اني راضية عنه و عن زبه الذي اعتبر احلى زب قابلته و رغم انه ناكني بالقوة الا انه متعني و كانت تجربة سكس جميلة جدا غير اني لم اعد اثق في أي رجل مهما كان شكله او عمره
فضيحة جنرال اردني ينيك شاب من الطيز على السرير و يمارسان اسخن لواط عربي
ادخل هنا