كانت مي فتاة البار كأنها أسفنجة كبيرة ناعمة لحم فوق لحم مثير أملس رقيق حد الهشاشة. كانت كثيرة العلاقات العابرة و اشرف أكثرها تعميراً. كذلك كانت مرهفة الحس و مهذبة بحيث يتنافى عشقها الشراب و طقوس النيك و مص الزب مع تهذيبها! كانت مي تجمع الأضداد في شخصها. كانت طيبة القلب سخية اليد لا تتأخر عن منح بقشيش سخي لرامز أو من يقوم على خدمتها في البار. كذلك كانت بارعة في الطهي و في اشتمام الروائح حتى أنها كانت تتمسح و تشتم أشرف في البار و في بيتها و تخبره عن نوع الريحة التي يضع منها!
أحبت فتاة البار أشرف حتى انها صارت ترافقه إلى السينما و يشاهدا الأفلام الأجنبية سوياً! كانت مي تقام أشرف عدة هوايات منها مشاهدة أفلام البورنو و سماع المويسقى الهادئة و الشراب. كان أشرف حينما يسكر يلتصق بمي و يلعق شحمتي أذنيها في شرفة البار حيث لا أحد غيرهما! دعت ذات مرة فتاة البار مي أشرف رفيق شرابها إلى فيلتها حيث تزورها و الدتها م حين لآخر بعدما توفي والدها. لم يكن لها أخوة و قد ورثت ثروة من أبيها أحبت أن تبددها على الشراب وتربية الحلازين في فيلتها. دخل أشرف فيلتها متعجباً من أناقتها. دخلت به الفيلا و التفتت إليه لتقابله في قبلة نهمة. ققبلة طالت طويلاً أكلت فيها مي شفتي أشرف و لعق فيها الأخير رضاب فمها! لم تتحرج من ان تتجرد امامه لطالع محلوق سمين كسها و هي متوسط مشعر زبه!! رمقت مي زبه بحسد كأنما تمنت ان يكون لها مثله! همست له: ممكن أحلقلك الشعر ده.. و زاغت أناملها في شعر عانته! امتدحت مي زب اشرف فهو ليس بالغليظ الذي لا يستوعبه الفم و لا الكف الواحدة و لا بالصغير الذي لا يلح للمص! أمسكت به وهمست: زبك يجنن! لا طويل ولا قصير و لا تخيمن و لا رفيع…ينفع يتمص! و أمسكته منه و سحبته غلى حيث الحمام! هنا راحت تبتدئ طقوس النيك و مص الزب في فيلة فتاة البار عاشقة الزب بحلق شعر عانته.
راحت فتاة البار تدلك شعر عانته بناعم كفها برغوة الحلاقة وهي تمتح زبه و تقول: عارف لو زبك ضخم أكبر من اللازم كنت هامسك بكفي الاتنين… طب كنت أزاي همسك البضتين دول! راحت تحلق عانته و زبه يتمدد وهي تنظره بنهم قاتل حتى ان أشرف ألقى منيه على يدها و انقذف بعضه فوق انفها و عليا شفتيها فذاقته بلسانها و أعجبها و عاودت تنعيم عانته. كان ذلك في الصباح الباكر حيث لا امها و لا يحزنون. استقبلت فتاة البار عاشقة الزب أشرف في فيلتها و اصطحبته إلى جناحها الخاص. أعطته روباً حريرياً أحمراً لامعاً على مقاسه كانها أعدته خصيصاً له. لبسه أشرف فاحس بنعومته اﻵسرة. كذلك منحته خفين وراحا إلى حديقة الفيلا ليفطر معها وسيمعا الموسيقى الهادئة. ثم أدخلته الحمام لتحلق له وتقلم أظافره. ثم أتبعته بحمام البخار لتنظيف مسام جلد أشرف وهو ما كان مستغرباً لديه ولكنه لذيذاً. انتهت من ذلك و اكبت عليه بقبلة طويلة امتصت ريحق فمه و امت أشرف رضابها. ثم أوصلته إلى وثير فراشها حيث طقوس النيك و مص الزب معه ىفي غرفة نومها! اوصلته عارياً و زبه يترجرج أمامه هامسة: دقيقة و راجعالك….. تركته فراح يتأمل السرير و الأبهة التي تحياها فتاة البار عاشقة الزب. دخلت عليها في حرير روبها و ليس تحته إلا الكيلوت و حمالة صدرها! ابتسمت وهي تقف قبالته فلم يحتمل أشرف الإستثارة و انتصب زبه! أمسكها أشرف من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …غير أنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت فتاة البار عاشقة الزب تستلم له من شدة المحنة و الإثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة. فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا أشرف … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه …. فوقف زب أشرف و انتصب بشكل كبير عندما سمع منها ذلك الهمس الممحون …فأخذ يهصر بزاز ها من تحت الروب الذي لم يلبث أن فك رباطع من حول وسطها فانفتح عن جسد بض ممتلئ شهي جداً راحت فتاة البار عاشقة الزبر تتخلص بمعونة أشرف من حمالتها و كيلوتها و ترميها على الأرض حتى بقيا عاريين أمام بعضهما…. يتبع….