كانت بكراتها ثمناً للتمثيل و النجومية, وكان في انتظارها, فوق ذلك, أسورة من ذهب و عقد وخاتم . كذلك التقط المخرج الأربعيني يد الممثلة العشرينية خريجة المعهد العلي للفنون الجميلة من طرف إصبعها وهو يهمس: يلا بينا…هنسقع في المية….خرجا من حمام السباحة في فيلته المسيجة بالأشجار من كل جانب.أشبعها مصاً و قبلاً حتى انه مزق بزازها قفشا ودعكاً بما يماثل قصة سكس عربي ساخنة بينه و بينها بعد أن أفقدها بكارتها
كانت الممثلة العشرينية تشبه في لونها الممثلة داليا البحيري غير أنها ليست هي! دقيقة قسمات الوجه السكسي لطيفة الكشح منتفخة العجز و ناهدة البزاز و متوسطة الطول. كانت غنجة ذات دلال و تكسر فمدت يدها تلعب بزب المخرج الأربعيني المنتصب بقوة ليهمس منحياً برأسه إلى أذنها:لسه كسك الحلو بيوجعك!” وضحك لتضحك الممثلة العشرينية متوردة الوجنتين وتهمس هي الأخرى: لا…كان من شوية… وراحت تشتهي بنظراته زبه. فهم نظراته الشبقة فاجتذبها إليه وجلس على الشيزلونج وفتح ساقيها. ثم هوى على ركبتيه وحط بفمه على كسها يمصص مشافره الرقيقة!! اخذ بدنها يننتفض وهي تصدر آهات عبر عن متعتها حتى كانت تصيح: هاجيبهم فى بقك .. هاأجيبهم فى بقك ..ها أجيبهم فى بقاااااااااااااك.. لم يرفع المخرج الأربعيني وجهه عنها فاندفقت هوتها على شفتيه وخده ولسانه وهو مستمتع بمذاقها! حطت الممثلة العشرينية بركبتيها على الأرض لاهثةوهي تشير له بسبابتها أن يدنو منها فدنا فألقمت إصبعها فمها تمصصه بشبق ففهم مرادها!دنا بزبه من فمها ودسه بين فكيها فأطبقت شفتيها عليه بصعوبة لغلظته وهي تلوكه بصوت عال ويداها تفرك بيضتيه المتورمتين في قصة سكس عربي و أورجي ساخنة و المخرج الأربعيني يتمايل ويتأوه هياجا و طرباً! هو لم يعد يحتمل رطوبة فمها و حرارته. سحبه بقوه من فيها ثم أمسك بساقيها و باعد بينهما جلس بينهما وهو يدفع زبه الجبار بقوه فى كسها فصرخت: أووووووه أووووووه أوووووه .. يامجرم .. مش كده .. كسى مش قدك .. ولا قد زبك .. آآآآآآآح
راحت الممثلة العشرينية تتمايل و كأنها ترقص تحته فلفت رجليها خلف ظهره لتمنعه من أن يخرجه فلف هو يديه يحلل قبضة قدميها المتصلبة خلف ظهره! ثم بدأ الممثل الأربعيني الذي افتض بكارتها ثمناً للتمثيل يسحب زبه ببطء للخارج فشهقت فدفعه بكامله داخلها فصاحت متولهةً! كانت تشهق وتصرخ حتى أحتبس صوتها وراحت الممثلة العشرينية تغمغم وتتأوه وتتوسل إليه بأن يرحمنها: …روقة أرحمني .. أرحم كسى .. مش قادره بقا مش قادره أتحمل .. زبك جبار آآآآآآح …..كانت تريد أن تصيح بأعلى قوتها فلاكت كفها بين فكيها لتمنع صراخها إلا أنها لم تستطع فأطلقت صراخها في الهواء ولم ستطع و ماء شهوتها يفور ساخناً مندفقاً من شق كسها كأنه نافورة ساخنة او نبع نبع من الأرض لتوه متفجراً!! ثم سحب الممثل الأربعيني زبه بقوه من كس الممثلة الأربعينية في قصة سكس عربي و اورجي ساخنة افتض فيها بكارتها ثمناً للتمثيل و أخذ هو يزمجر وهو كب شلالا من اللبن على بزازها المتوسطة الحجم المنتفخة المتصلبة!! حتى وجهها المثير دفق عليه من دفقات منيه الساخنة وملامح وجهه تتقبض وهو في ألذ لذاته! كذلك كان بدنه هو ينتفض وهو يتأوه ويزوم ويزأر ويعوى ويصدر أصواتا شبقه تعبر عن شديد متعته. و كانه فهم رغبتها في تذوق منيه. فإنه اقترب بزبه منه فيها فسكب ما تبقى من منيه المندفق على دفعات داخله وهو يعصر زبه بقوة و زوووووم إلى ان أفرغه بالكامل! راح الممثل الأربعيني كالنشوان بفعل الخمر يترنح فهوى ببدنه الكبير إلى جوارها هامساً لاهثاً: أموت فيكى… أنت تجننى ….بعد أن التقط انفاسه المتلهفة إلى نفس ادخل يده في جيب جاكيتته و أخرج منه علبة بها أسورة! ألبسها معصمها وهو يطوق عنقها الممدود بعقد و يلبس رخص بنانها خاتم على هيئة قلب! تهيأت الممثلة الأربعينية للنهوض فأمسك بطرف يدها يعينها وهي تنتشي مترنحة مثله! اعتدلت أمام المرآة وراحت تتخايل بطقم الذهب المرصع بفصوص رائعه ثلاثة قطع غاية في الروعة! قبلها من خدها وهو يهمس قرب أذنها: مبروك عليكي …. علمت الممثلة العشرينية أنه يهديها ثمن زهرة بكارتها التي قطفها. افتر ثغر الممثلة اعشرينية عن بسمة رقيقة شاكرة و لم تبالي ببكارتها المذبوحة على مذبح التمثيل و الفن الجميل. وكذلك وعلى مذح المال الوفير و الصيت الذائع! فكم ممن مثلها يتمنون ما من عليها به المخرج الأب الذائع الصيت في مصر و الوطن العربي! فداه ألف بكارة و بكارة! لم يلبث المخرج الأربعيني أن طوق خصرها بزراعه و مشيا إلى حيث الحمام. اعتدلا تحش الدش يغسل كل منهما الآخر. ثم مال عليها. و خطف من ثغرها قبلة سريعة وهو يهمس برقة: تعرفي دا أحلى يوم في عمري…دلوقتي هاروحك عشان متتأخريش… وهنتقابل تاني…يتبع…