راح يدلك ذكره الساخن بما تبقى فى يده من اثر الزيت الذى كان يستخدمه فى خاتمى وأعاده بين بزازي فشعرت به ينزلق بنعومه بينهما و بدأت أخبر أحلى متعة جنسية و انا عارية بين زراعي حبيبي في مرسم صاحبه و العري يطوق الحجرات من كل مكان! أطبقت بكفي على بزازي اضمهم .. أمسكت بزازى بكفي أضمهم على ذكره بقوه فتناول حبيبي حلماتي بين أنامله يفركهم فكدت اجن وقد اقترب رأس ذكره المنتفخ المتطاول من فمي عندما راح يدفعه للأمام ! فغرت فاهي فتحت فمى .. ففهم حبيبي رامي ما أريد .. فقربه لشفتي فأطبقت عليه كإطباقي على مبسم النرجيلة وقد بدأ لساني يمسح راس ذكره الساخن ويندس داخل إحليله الآخذ في الأتساع التي راحت تقطر ماءً لزجاً هو المزي مما يدل على بداية أحلى متعة جنسية بين زراعي حبيبي في مرسم صاحبه قد ضربت في أعضائه! توقف عن أن ينيكني بين بزازي بذكره و طلب منى أن أمسك ذكره بكفي أضغط عليه بقوه وهو يرتعش شهوةً ويهمس: أمسكي جامد قوى أحسن ها جيبهم…. فعلت ما يريد و هدأ ولم يقذف لبنه والتف بجسده متلمسا شفرات كسى يداعبها بأنامله !. كانت لمساته قاتله فاتنة أشعرتني بأحلى متعة جنسية و لم نقصني سوى أن ينيكني في طيزي لأرى كيف يكون نيك الطيز!
رحت انتفض بقوه وترنح الى الجهتين حتى شعرت بأننى أرفعه ببطني وجسدى كله ينتفض وساقي تصلبت وهى ترتعش كالمصروعة وكسى يدفع بشهوتي بقوه وكفي قابضة على ذكره اعصره حتى انه امسك بيدى يبعدها عن عن ذكره وهو يقول بمرح منتشي في أحلى منتعة جنسية بين زراعي حبيبي في مرسم صاحبه: يحرقك….يا بنتي ها تكسريه …آآآه بالراحة….. ليستلقي بعدها إلى جواري وهو يتأملني بحب و حنان بالغ! أطبقت جفني نصف إطباق ورحت استمتع بتعبيرات وجهه ليميل على أذني يدغدغها وانقاسه الحارة تلسعها وهو يسمعنى كلمات الشوق والرغبة في أن ينكني من طيزي كما ناكني بين بزازي ويمتدح أنوثتي وجمالي! انتشيت أيما انتشاء بأحلى متعة جنسية و أنا عارية بين زراعي حبيبي ورحنا فى غفوه لذيذة!
لم أدرٍ كم من الوقت غفوت لأتنبه على يد حبيبي وهو ممسك بكوبين خليط من العصير يقرب أحدهم من شفتي هامساً: اشربي…شكلك يجنن و انت نايمة! ابتسمت ولمحت ذكره منتشي منشرع كالسيف فحلقت عيناي فيه وصحت كفاااااية.. حرام عليك .. جننتنى .. وأمسكت بذكره وسرعان من أنهينا عصرينا وطلب حبيبي مني أن انقلب على بطني مفلقسة له رافعة طيزي في الهواء! اقترب منها بإصبعه السبابة وراح يداعب خرم طيزي و أنا أغنج و اطلق أنالت أحلى متعة جنسية و أنا عارية بين زراعي حبيبي في مرسم صاحبه وهو على وشك أن ينكين في طيزي كما كان ينيكني بين بزازي! أهاجتني لمساته فزعقت: يلا بقى .. عاوزه أشوف اخرة تهييجى أيه ليسحب أصابعه من شرجي .. وشعرت بذكره الصلب يمسح بين فلقتي طيزي بقوه وبيضتيه تتلسمان باب كسي و مشافري المتورمة! إلى أن شعرت برأس ذكره الملتهب يندس بخبث فى فتحه طيزي بنعومه وبطئ فتمدد خاتمى وأبتلع راس ذكره فى سهوله نعومة فأحسست بدفئه فتأوهت و شددت بعليا أسناني على سفلى شفتي من وقع اللذة و أحلى متعة جنسية و أنا عارية بين زراعي حبيبي وهو ينيكني في طيزي كما كان ينيكين بين بزازي فشرع يدفع ذكره بتمهل داخلي فاستمتع حبيبي رامي وتأوه.. وسحب ذكره ببطء كما أدخله حتى شعرت براس ذكره الساخن على فتحه شرجي الزلقه ثم عاد ليدفعه من جديد فشهقت و أغمضت جفني من أثر اللذة وشرع حبيبي رامي فى دفع ذكره بقوه داخلى ويسحبه بقوه وأنا أصدر أصوات المحنة وأسمعه من التأوهات ما جعلته يزيد ذكره دلكا فى طيزي وهو يصدر أصوات لذه كانت تزيدني جنونا وشهوة. ثم سحب حبيبي ذكره بقوه من طيزي وهو يزوم متأوهاً وبسرعه وحدته ممسكا بذكره يعصره وهو يقربه من وجهى رفعت رأسي وعلمت أنه يريد أن يدسه فى فمي ففغرت فاهي لأستقبله بين شفتي بحنان وقد التقمته بشغف بالغ و أمصصه ليعود مجدداً إلى مكانه فوق ظهرى ويدلك ذكره بقوه ماسحا شفرات كسى من أسفل لأعلى فأصرخ: أحووووه..حلو يا رامي .. زبك حلو قوى .. زبك يجنن .. عاوزاه جوا طيزى على طول .. دخله بقى .. فدفعه ينيكني في طيزى بقوه هذه المرة و لينزلق بكامله داخلي فشعرت به سيخرج من فمي .أخذ يدفع ذكره ويسحبه ونحن ننتفض من اللذة في أحلى متعة جنسية و أنا عارية بين زراعي حبيبي في مرسم صاحبه حتى خارت قواي فارتميت على بطني فسقط فوقى فانغرس ذكره بقوه في طيزى وشعرت به يهتز ويدفق نار في جوفي فحاولت أن أخرجه مني ؛ فقد كان يرمى حمم مشتعله في جوفي ولكنه امسكني من جنبي ومنعني من التملص وذكره ينتفض بقوه تهزنى فأتتني شهوتي من شده ما يفعله بي وبدء كسى يفيض ويقذف من حممه هو أيضاً ونحن نرتعش بقوه حتى خارت قوانا فأحسست بحريق أنفاسه تلهب عنقي وكلانا يصدر لهاثاً كأنه فحيح الحيات !