انيك استاذتي المحرومة جنسيا في بيتها و امتع كسها
كانت مغامرة ساخنة جدا و ذكريات رائعة حين كنت انيك استاذتي المحرومة جنسيا و كانت اناسنة رائعة و جميلة و لكنها عرجاء و هو ما جعلها تبقى عانس بلا زواج حتى وصلت الى سن الاربعين . و كنت انا اشفق عليها و احبها بلا اي خلفيات و لم اكن انظر اليها نظرات الشهوة و لكن … اقرأ المزيد