مذكراتي مع طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس و الزب الكبير الجزء الثالث
انتهينا في الجزء الثاني من مذكراتي مع طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير أنها راحت بغنج ودلال راحت لبنى تناغي ذب صافي وكأنه طفل وتداعبه بلطف وخفة وعينا صافي تتفرس جميع جسدها بشغف ورغبة. نظرت بشهوة قاتلة له وقالت”: دلوقتي عاوز تعمل معايا ايه يا صافي؟” ليرمق صافي كسها الممحون مثلها بشغف فتفهم انه … اقرأ المزيد