في القطار عباس الشاب الصعيدي الخام يفقد عذريته بفضل كسي الجزء الأول
قصدت القطار الفاخر حديثاً في مهمة عمل رسمية وكنت أول مرة استقله فانتهزتها فرصة للاستمتاع بجوه. صعدته باكراً في الصباح وكانت لي غرفتي الخاصة وهي على الرغم من صغرها إلا أنها تصلح لي كي أتمدد عليها بفراشها الوثير حين يغلبني النوم. كنت مرهقة من أيامي عملي السابقة كموظفة في وزارة البيئة لذلك أخلدت إلى النوم … اقرأ المزيد