مراتي من أحلى و أطعم نسوان العمارة اللي أنا ساكن فيها يعني أقدر أجزم أنها من أحلى الستات اللي شفتها في حياتي وعشان كدا انا أخترتها بنفسي لأني بأقدر الجمال وأحبه أوي اوي. مراتي ست بيضاء طويلة ملفوفة ذات صدر كبير ومؤخرة كبيرة مدورة وعينان واسعة سودة وشعر يميل للون البني طويل و وش مغري … اقرأ المزيد
بدات مغامرتي مع الجارة الشرموطة حين التقيتها بالصدفة مع احد اصدقائي و هو معها في وضعية ساخنة جدا حيث كان يقبلها من الفم و يعبث في جسمها و هما في السيارة و انا ايضا كنت مع احدى صديقاتي في ذلك المكان و هي لم تراني و لذلك اصريت على الذهاب عنده و صافحته و لكن … اقرأ المزيد
في اليوم ده حسيت ان البنت دي مش طبيعية! حسيت انها شاربة أو أنها ضاربة برشام! مش عارف كانت مبلبعة أيه في الجامعة يوميها دي! المهم أن ميادة شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن رفعت عينيها الواسعة النعسانة وهي بتهمس كانها مخدرة : عارف يا كمال… كان نفسى أعمل كده من ساعه لما … اقرأ المزيد
فضلت على كده لحد ما سمعت شقيقة مراتي العذراء تهمس و تأن: كمال! يلا بقا…. عضهم بسنانك مصني و عضني جامد! بصراحة كنت عاوز أمتعها زي ما أمتعتني و كانت تتناك مني ما بين بزازها و ترضع زبي حلو أوي. قربت من حلماتها بشفايفي ومسكتها أمص فيها كأني بأرضعهم و أحطهم ما بين أسناني أمضغ … اقرأ المزيد
اسمي كمال تسعة وعشرين سنة من الجيزة و حاكيتي دي بقالها سنة دلوقتي. من يوم ما اتجوزت سامية و شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن و اسمها ميادة عينها مني! البنت حلوة بشكل يجنن و شقية خالص. ميادة وهي ميادة فعلاً لان عودها ويل و ممشوق و جسمها طري ناعم أوي زي الملبن … اقرأ المزيد
خرجت نادية بصحبة ميرنا إلى ذلك المكان السابق الذي عرفت أسمه وهو ديسكو أو ملهى ليلي أو نايت كلب! لا تفرق التسمية و إنما هو مكان لطالبي المتعة و الانبساط من الشباب الثري و الفتيات المتحررات حيث الكؤس تصب و حيث الشيشة تدخن وحيث جاسر جالس نادية مجدداً! نعم جالسها مجدداً وهمس في أذنها: أطلبلك … اقرأ المزيد
راحت نادية تحدق فيمن حولها و تتعجب أن صاحبتها ميرنا مشهورة و محبوبة من الشباب هناك! رأتها تلوح بيدها إلى شبابِ يتحلقون حول طاولات أخرى بعيدة فأعجبت نادية كثيراً بذلك و أحست بأهمية صاحبتها بين الرجال فودت أن تكون مثلها! لم تكن تعلم أنها باتت فتاة ليل فتاة كباريهات شرموطة تتناك من أجل المتعة تارة … اقرأ المزيد
ميرنا: بقلك ايه أنا رايحة أقابل البوي فريند بتاعي النهاردة. ما تيجي معايا! قالتها صاحبتها ميرنا بكل أريحية وكانها تشرب كوبا من الماء! لم تكن تدري وقع عبارتها على صاحبتها الخام غير المجربة نادية . صكت كلمة بوي فريند أذنيها فوقعت منها موقع الغرابة و الدهشة! نعم فلم تكن نادية ابنة العشرين تصاحب شباباً في … اقرأ المزيد
تامر كان مدرس الكيمياء منذ سبع سنوات وهو الان في السابعة والثلاثين من الغمر ودائماً ما يمارس العادة السرية على مؤخرات الفتيات المراهقات لديه. نجح في أن يتحكم في شهواته وأن يمارس الجنس من فترة لفترة. لم يكن شكله سيء وهو لم يكن يبحث عن أي شيء جاد وكل سيدة ناكها وقعت في غرامه والحقيقة … اقرأ المزيد
بدون إراداتها و لتحوي لذتها كاملة أخذت علياء, أشهى قحبة متزوجة هايجة نار تتناك من الطيز , تنقبض طيزها و فتحة دبرها على ذلك الزب الكبير لتمتصه عن آخر قطرة مني! تمتصه قبل أن ينسل منسحباً من غمدها الملتهب! أرادت أن تستصفي عصارته بداخلها لبتغذي أحشائها و تعوض ما قصر عنه زوجها الأحمق في حقها. … اقرأ المزيد