آهات الأم والأب في غرفة النوم تلهب شهوة المراهقة في فراشها

مي فتاة في الصف الثاني الثانوي فتاة آنسة جميلة تعشق الليل ولذلك يلقبها أهلها وصاحباتها بالبومة مداعبة لها وإلا فهي أبعد الفتيات عن وصف البومة لأنها من أكثرهن حسناً ودعابة وانطلاقا. كذلك يلقبونها بدودة الكتب لأنها كثيرة المطالعة تهوى قصص الخيال و القصص الرومانسية و الجنسية منها. ذات يوم خميس امتدت بها عادتها في القراءة … اقرأ المزيد

كنت أستمني على صورتها واليوم أضاجعها في فراشها الجزء الثاني

كنت أكاد ألتهمها بعينيّ  وأمسكت يدها كثيرا ولمست فخدها اكثر من مرة وكنت في  شدة الهياج عليها وهي تنظر إليّ  باسمة وتقول:”  مفيش فايدة لسه شقي وبتموت ف الستات هههه…” . ثم ضربت بكفها الأيمن فوق فخذي فاصطدمت قاصدة أو غير قاصدة بذبي   المنتصب فضحكت وتأسفت بخبث:” غصب عني هههه…”  فبادلتها الضحك :” اللي نفسك … اقرأ المزيد

كنت أستمني على صورتها واليوم أضاجعها في فراشها الجزء الأول

نعم  قد كنت  أستمني على صورتها في مراهقتي  واليوم أضاجعها في فراشها؛  فقد التقينا مجدداً ولكن لقاء أنثى أربعينية برجل ثلاثيني. فلم أعد في نظرها الولد الصغير الذي كانت تداعبه باعتباره أخيها الأصغر ولكن تغيرت نظرتها لي . غير أن نظرتي لم يجري عليها التغير قط؛ فقد كنت أشتهيها منذ أن دبت فيّ هرمونات الذكورة … اقرأ المزيد

أشتهي زوجة أبي السكسي وأستمني وتستمني على فراشها

قصتي مع زوجة ابي السكسي غريبة لأنني انتهيت أن أستمني وتستمني على فراشها دون ان تلمس عضوي أو عضوها وإليكم قصتي. طيلة حياتي وأنا مفتون حقيقة بزوجة أبي( السابقة اآن) شيماء ولا أذكر يوماً لم يكن افتتاني بجسدها يتزايد منذ أن كنت صغيراً. فهي كانت تجول في منزلنا عارية أو شبه عارية أو بكلوت وقميص … اقرأ المزيد

مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 23: الخالة الساخنة تشتهي ابن اختها في فراشها بعد سهرة الكريسماس

بعد سهرة الكريسماس مع العيلة وبعد مالكل كان داخل ينام هزت رانيا شادي من كتفه بالراحة همست:” شادي اصحى يا روحي روح أوضتك…روح نام على سريرك.” تأوه شادي عمل صوت رافض يقوم لأن سلطان النوم كان شادد عليه حبتين بس رانيا مرات أبوه استمرت في ايقاظه عشان يفوق وهزته من كتفه: ” يلا بقا يا … اقرأ المزيد

أمي صارخة الجمال تتعرى بالكامل و تفتح ساقيها و يغريني كسها الحليق و أضاجعها في فراشها

لم ما حدث وقد أخذت أمي صارخة الجمال تتعرى بالكامل و تفتح ساقيها و يغريني كسها الحليق و أضاجعها في فراشها وقد سلبني جمالها عقلي! كان ذلك عندما أنفصل أبي عن أمي كان عمري 16 عام. حينها لم أكن أفهم الأسباب فأمي صارخة الجمال امرأة جميلة جداً بجسد يتمناه الرجال جميعهم إلا ان أبي كان … اقرأ المزيد

آهات شقيقتي المراهقة وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة

سأقص عليكم قصتي مع آهات شقيقتي المراهقة وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة وقد كان ذلك وأنا في الرابعة و العشرين و لطيفة أختي في السادسة عشرة. كانت لطيفة وهي لطفية بحق فتاة جميلة زينة بنات عائلتنا من جمال وجه وقوام ساحر وصوت أنثوي مثير. كانت منذ صغرها مقربة إلي جداً فكنا ناكل سويا ونخرج … اقرأ المزيد