أنا اسمي يماني في أواخر الأربعينات من العمر ومولود في أسرة مسلمة من الطبقة المتوسطة وأعمل في مؤسسة حكومية. وحياتي كلها متعة ولذة. فبعد أن أكتسبت بعض الخبرة العملية في الجنس في فترة مراهقتي أصبحت مدمن على الجنس وكلما سنحت لي الفرصة أحاول أنيك أي فتاة أو امرأة من أي عمر من دون عنف أو … اقرأ المزيد
كنت شاهدا على نيك ساخن من نوع خاص جدا بين متشرد و متشرة و ذلك في احدى الممرات الفرعية بين تلك العمارة القديمة الهشة اين كانت مرتع للشواذ و المنحرفين و المتشردين و قد كان ذلك المتشرد النياك رهيبا جدا و هي ينيك بطريقة محترفة جدا . يومها كنت راجع الى البيت و عادة لا … اقرأ المزيد
حين كنت ارضع زب المدير في نيك ساخن نار كان هو يئن و جالس في كرسيه و كانت له خصيتين كبيرتين جدا و انا لحستهما و داعبتهما و انا ارضع له زبه حتى تاكدت انه قد هاج و وصل الى ذروة الاشتعال الجنسي . و قام المدير و زبه كان سميك جدا و قصير و … اقرأ المزيد
كبرت أسماء حتى أضحت فتاة مصرية مراهقة سناً شابة جسماً و مفاتناً. كانت مقبلة على دخول الثانوية العامة في أواخر أشهر الإعدادية إذ عادت يوماً مبكراً من مدرستها لتجد ما يسيل لعاب شهوتها من جديد! رجعت فدلفت رأساً إلى غرفة أمها ففوجئت بعمتها الأربعينية تجلس عارية تماما على فخذي زوجها وظهرها وأردافها قبالته! كان زوج … اقرأ المزيد
كنت مصرة و عازمة على نيك ساخن نار مع المدير مهما كلفني و لذلك خططت للقاء بعدما حدث بيننا في المرة الاولى و لذلك فقد حلقت كسي و عطرت جسمي جيدا و استخدمت روائح جذابة و جنسية جدا لاني اعلم ان المدير يتعامل معنا بحزم و بصرامة رغم انه في داخله يحب الكس و يريد … اقرأ المزيد
كان وليد يدعك زبه في فى فتحة تلك الطيز المقنبرة المقببة فيتصلب بشدة فيضغطه ببطء شديد ، فتكز أسماء فوق شفتها السفلى متألمة في البداية وخرق طيظها الأحمر المتعرج الجلد يتسع و يتمدد لتستوعب رأس زبه الكبير. كانت أسماء تطبق جفنيها باستمتاع وأنفاس وليد الحارة تتسارع بجوار أذنها فتدغدغ أحاسيسها الأنثوية منتشية مع نيك الطيز … اقرأ المزيد
احلى نيك ساخن نار كان مع مدير الثانيوة التي كنت اشتغل فيها و لم اكن انا طالبة بل مدرسة و كنت خجولة جدا حين لبدات العمل هناك و انا امراة مطلقة و لم يدم زواجي سوى اربعة اشهر بسبب مشاكل مع زوجي . و في تلك الثانوية كانت الامور متحررة جدا حيث كثيرا ما كنت … اقرأ المزيد
قصة فتاة مصرية مراهقة شرموطة من صغرها هي قصة أسماء كبرى الإناث لأب يعمل مهندس فني صيانة آلات في مصنع حكومي كبير غير أن راتبه لا يكاد يكفي العائلة الكبيرة إلى منتصف الشهر! قصة أسماء هي قصة أسرتها الرقيقة الحال و التي تسكن منطقة منطقة الكتكات أحد المناطق الشعبية في القاهرة. و إذ ذكرت الكتكات … اقرأ المزيد
سما شابة مطلقة عمرها 28 عام تعيش في شقة بمفردها قد تركها لها طليقها السابق.ذات يوم وهي في طريقها من السوق محملة بأكياس الخضار كعادتها كل أسبوع ركبت الأوتوبيس العمومي لتبدأ رحلة تحرشات الأوتوبيس المزدحم عن آخره. صعدت لتجد شاباً في العشرينات طويلاً عريضاً يقول لها: هاتي عنك…أمسك الأكياس و وضعها أرضاً و نادى في … اقرأ المزيد
و انا في هذاك الوقت هجت اكثر و زبي في حتشون جارتي رمسية نضرب لها السوة و كنت حاب نيكها من الترمة بصح ما قدرتش نخرج زبي من حتشونها و بديت نلحق لمرحلة ما قدرتش نوقف زبي على البومباج في سوتها . و كي شفت بلي قريب جيني الشهوة و نفرغ رحت ندخل و نخرج … اقرأ المزيد