نيكني في كسي وريحني
كنت أدرس في الثانوية العامة، وكانت والدتي تقول لي: أذهبي لتذاكري مع هشام فهو طالب مجتهد.” وكان هشام يذاكر الرياضيات لي كل يوم، وأنا عيني لا أرفعها من عليه. أتذكر أنه في أول مرة قبلني عندما كانت هناك مسألة مستعصية في التفاضل لكنني أستطعت حلها. أعجب بي وأخبرني بأنني مجتهدة وقبلني على خذي. كنت خجولة، … اقرأ المزيد