أعشق أستاذي وهو يصرخ مصي زبي يا شرموطة

ما زلت أتذكرني في لقائي منفردة مع أستاذ الثانوية العامة. كنت أعشقه ولا زلت. استذي الوسيم الذي لوعني بحبه فلم ارفض له طلب. لم أرفض له طلبه حين طلبني في شقته الخالية إلا من اثاث قديم. فهو كان أعزبا لم يتزوج حينها. طويلاً عريضاً وسيماً ببشرة بيضاء خفيف الظل رقيق القلب يعرف كيف يأسر قلب … اقرأ المزيد

أنا طيزي ليكي يا أستاذي

بدأت أولى علاقتي الجنسية وعالم النيك في الطيز الذيذ لما كان في أستاذ بيديني دروس خصوصية في مادة الإنجليزي والرياضيات، وكان أستاذي بيبدي إعجابه بيا وبجمالي ورشاقتي وحلاوة جسمي، وكان بيسلم عليا بالإحضان، ويبوسني من خدي، وبدأ يتغزل صراحة في جمال طيزي، ويحسس عليها بإيديه، ويوضحي لي إنه معجب برقة طيزي وجمالها، وأنا بصراحة كنت مستمتعة … اقرأ المزيد