غرامي الأول و قبلات ملتهبة تحت أغصان الشجر

وأنا اليوم أقف على مشارف عامي الخامس والثلاثين ما زلت أذكر ذلك اليوم الذي ما إن وطأت قدماي فيه عتبة شقتنا في الإسكندرية وصفقت خلفي الباب حتى رحت أحدث نفسي مغتبطة: أنا بحبه… بحبه.. بحبهههههه….وأنساني غرامي الوليد وجود أمي التي لم أنتبه لنفسي إلا وهي تسألني: مالك يا نورة مش على بعضك ليه النهاردة؟! فلم … اقرأ المزيد