ابنة عمي جمعني بها فراش واحد أروي عطش الجنسي إليها الجزء الأول
كان ذلك من عقدين و قد طالما أثرتني بحسنها وطالما حفظت قصائد الغزل لألقيها على سمعها. لطالما سهدّت عيني وأرّقت منامي وأنا أحيي الليل أتعبد في محراب عينيها وكأنها قدس الأقداس! هي ابنة عمي التي خلبت لبي منذ صغرنا. هي ابنة عمي التي لم أرى في النساء لها بديلاً وقد ظللت عزباً لا أطيق الارتباط … اقرأ المزيد