علاقة محارم ملتهبة مع أخي الأصغر
كنت يومها لم أتخطى الثمانية عشرة وكنت أعيش وسط عائلتي الفقيرة والتي كانت تملك منزلاً لم يتجاوز الغرفة الواحدة ومطبخاً وحماماً صغيراً وبابه لم يكن إلا ستارة رقيقة لا تكاد تستر من بالداخل . أما السرير فكان لأبي وأمي أما أنا وبقية أخوتي فكنا نفترش الأرض ونتكوم فوق بعضنا البعض ككتلة غير متمايزة من اللحم … اقرأ المزيد