تعرفت عليها في الاتوبيس ورحت أنيكها بوضع 69 الساخن
بحكم عملي كنت وما زلت أصل إلى موقف اتوبيسات محطة ما بالإسكندرية لن أذكر اسمها عائداً من القاهرة مقر عملي وذلك كل صبيحة يوم أثنين في حوالي 4:30 صباحاً. في يوم مشهود من أيام الاثنين تلك حدثت لي واقعة مع سيدة الاتوبيس التي رحت بعد يومين أنيكها بوضع 69 الساخن وهي التي سأرويها لكم. توجهت … اقرأ المزيد