التربية الجنسية وأول درس عملي في فن الجنس مع صاحبة أمي السكسي
كنت يومها ابن الثامنة عشرة وكنت في قمة ثورتي الجنسية بحيث لا أكاد أسمع خف امرأة يقرع الأرض أو حتى أرى سيدة إلا وأهيج من رؤيتها وأتمنى لو تسمح لي بلمسها. أنا الآن في الخامسة والعشرين وكلما أذكر قصتي، التربية الجنسية وأول درس عملي في فن الجنس مع صاحبة أمي السكسي، أضحك من نفسي كثيراً. … اقرأ المزيد