يالها من متعة جريئة ولذة قاصية لا يحصلها سوى المغامرون! بهره جمال البزاز وانتفاخهما المثير وحلماتها المنتصبة! أجفل خطيب ابنتها أن يمد يده إلى هكذا بزاز لذيذة لم يحلم بها من قبل! و بزاز من ! بزاز حماته محرمه!! راح يحدق فيهما بشبق بالغ فانطلقت ضحكة خافتة من بين شفتيها و أمسك ساخن كفها كفه … اقرأ المزيد
غير أن القحبة و إن تابت عرست و الغزية و إن تابت يرفّ كعبها حنيناً إلى طبيعتها!! شب زب خطيب ابنتها أيما شبوب أمام شرمطة أمل المصرية حماته يود لو ينيكها ورمقها بدهش واضح! هي نفسها راحت ترمقه تترقب ردة فعله وابتسامة ماكرة على مكتنز شفتيها آخذة في الاتساع لتتوجها بسؤال أربكه: أنت محرج!! أحس … اقرأ المزيد
نكمل قعدة ناريمان مع ندى وكانت الاولى اندهشت لما عرفت ان نسوان كتير بيعطوا من ورا اجوازهم في العمارة! ندى الخبيرة القديمة في العمارة حبت تشجيها و تزيدها مالشعر بيت ففرقعت بضحكة ساخرة: أنت لسة عرفتي …و البت رضا و المزة هدير… و الوية أم محمد مرات القبطان و أم راندا مرات الظابط…و…ناريمان داخت و … اقرأ المزيد
سنري في تلك الحلقة تغير شخصية رباب إذ قد تحولت من فتاة مصرية شمال إلي فتاة مصرية محجبة و ملتزمة وذلك بعد أن بعد فسخ خطوبتها من عماد و أزمتها النفسية التي هزتها من داخلها هزاً عنيفاً! فلم تنقضي أعوامها الأربعة في الجامعة حتي كانت قد انقطعت علاقتها بعماد و انفسخت الخطبة بينهما. فقد فترت … اقرأ المزيد
بعد أن أوصل أحمد هند إلي الرعشة لم تكتفي بل ضلت تتمحن عل قضيبه تريده؛ فهي متزوجة شرموطة كسها مولع نار ولا يطفأه إلا نيك حار جداً من زبر أحمد الجسيم! أرعشها و كان ما زال يلحسها و يشفط بضرها غير المختون مثيل زبر الطفل الصغير فراحت تأن و توحوح: أمممم….اححححح….. حرام عليك…. نكنى بقى … اقرأ المزيد
وقفنا في الحلقة السابقة عند هند وقد هاجت من صرخات صاحبتها المنقبة وقد افترشها و لحسها أحمد النسوانجي فدخلت عليهما غرفة النوم وجلست ترقبهما فرمقها أحمد و ابتسم كان أحمد النسوانجي بين منقبة و لعانة نار و لبوة عايزة تتناك بقوة في شاليه العجمي بالإسكندرية فأخذت هند تتمحن بقوة على المشهد المثير أمامها! راح أحمدل … اقرأ المزيد
انتهى أحمد من الدراسة الجامعية و تخرج بتقدير جيد من كلية التجارة جامعة الإسكندرية و لما لم يجد عملاً مناسباً لمؤهله فإنه واصل العمل في محل الهواتف المحمولة و صيانة الحاسوب بنوعيه المحمول و الديسك توب و بالطبع واصل هوايته القديمة في العط مع النسوان!توقفنا في السابق عند احمد و قد تبادل رقم هاتفه مع … اقرأ المزيد
انتهينا في الحلقة السابقة علي امتعاض رباب المبطن و إحباطها من سرعة قذف خطيبها؛ فهو لم يكد يدخلها من مؤخرتها و لم تكد هي تداعب فرجها تنتشي كما ينتشي وقد وهبته مؤخرتها حتي قذف سريعاً و قد أحس هو ذلك و اعتذر لها! عزم عماد أن يثبت فحولته لرباب فبحث و اكتشف علاقة علاقة الترامادول … اقرأ المزيد
انتهينا سابقاً أن رباب فرت من وجه عماد خطيبها الذي غاص في مرتبة سرير غرفة نومه فضحكت بقوة و هربت منه إلي الصالون وقد لحق بها هو ضاحكاً مستثاراً من مشهد مؤخرة رباب أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة ترتعد أرتعاداً يوقف الزبر احتراماً لها! أمسكها من ساعدها من خلفها : تعالي هنا يا روبي….ثم … اقرأ المزيد
كان فتحي خطيبها الديوث يراها و يزداد إعجاباً بخطيبته التي يجري الجميع خلفها ! كذلك مي خطيبة يحي كانت تلاحقه و كانها تغيظ خطيبها الذي يتقرب من أمل المصرية كما لو كانت تفعل ذلك ردا علي تصرفات يحي. ساعة أخرى و اشتدت حرارة الشمس فدلفت مي ويحي إلى الشاليه ، بينما ظلت أمل المصرية مع … اقرأ المزيد