نيك حار وناري نتفاعل فيه بلغة العيون لا بلغة الكلام الجزءالثاني
رويداً رويداً أخذت أفتح الباب وكان الجو حاراً لأجد أحلام مستلقية بقميص نوم خفيق قصير شفاف قد انحسر عن ساقيها الأبيضين وأعلى ذراعيها الممتلئين.كانت طيزها بارزة للوراء بطريقة مغرية للغاية. لم أتمكن من رؤية صدرها لأنها كانت ملقاة على وجهها. كاللص الذي يترفق في خطواته لئلا يوقظ أصحاب البيت، جلست جانبها فوق السرير وعيناي تكاد … اقرأ المزيد