كنت أعمل فى إحدى الشركات محاسباً براتب جيد و كان عمرى آنذاك خمسة وعشرين عام و لكن لم يكن يكفى فى البداية لفتح بيت و خطوبة وزواج.، لذلك لم أكن مرتبطاً ولا خاطباً. صديقى و زميلى الراجع فوزى كان يثق بى ثقة كبيرة عمياء لأنه وقع فى ورطة مالية و أتقذته منها فأصبح يعشقنى بكل … اقرأ المزيد
مرحبا بالجميع . أنا لا اعرف من أين أبدأ إلا أن أصدمكم كما صمت انا في امرأة أبي الجميلة التي تحولت علاقتها معي من حب بريء إلى حب شهواني جنسي فتوقعني معها في الحرام. نعم قد أخطأت معها و ما زلت اخطأ و ما انا بقادر على الإقلاع عن غوايتي معها بعد أن أذاقتني حلاوتها! … اقرأ المزيد
دخلت هناء قبيل الغروب بنصف ساعة البيت التي بعثتها أختها الخادمة لتحل محلها في نوبة مرضها. دخلت تلك الخادمة الجميلة المطلقة الثلاثينية القادمة من كفر الدوار لأرقى منطقة في مدينة الإسكندرية لأعمال التنظيف في تلك الشقة الفسيحة. مشت بضع خطوات ثم توقفت في الصالون وقد اقشعر بدنها من نظرات رامي صاحب البيت؛ فهو يكاد يأكلها … اقرأ المزيد
حكا لى صلاح صديق الجيش الذى توطدت علاقتى به أنه مارس الجنس مع أخت صاحبه الجميلة لميا بعد أن أحبته فأسلمت له نفسها. اعترف لى صلاح وهو يرفع كأس الخمر إلى شفتيه وكنت أزوره فى شقته التى ينوى أن يتزوج فيها، فقال: ” مش عارف ياصاحبى ..البنت حبتنى بجد وأنا للأسف استغليتها ومارست معها الجنس. … اقرأ المزيد
و كانت لذتي الجنسية الحارة في اوجها و انا ادخلت زبي للخصيتين في الطيز و ارى فلقتين امامي ترتعد و وتتحرك و زبي يدخل حتى لا ارى الا شعر العانة ثم يخرج جزء منه و انا ادفع بقوة الى الامام و الخلف وبلا توقف و تحرر زبي داخل فتحتها و انا انيك بقوة . و … اقرأ المزيد
و بدات احس ان فتحتها تتمدد و لذتي الجنسية الحارة كانت تكبر اكثر و انا ادفع حتى بدا راس زبي ينزلف عبر تلك الفتحة الضيقة جدا و من حسن حظي ان زبي كان منتصب بقوة و جاهز للنيك و اختراق الطيز . و اعدت اخراج زبي مرة اخرى و بزقت عليه و على يدي و … اقرأ المزيد
كانت لذتي الجنسية الحارة كبيرة جدا حين كنت انيك صديقتي من مؤخرتها فهي تملك مؤخرة كبيرة و بارزة جدا و جميلة و المدهش ان ذلك الطيز الكبير فيه فتحة صغيرة جدا حيث لما وضعت زبي بين الفلقتين كان يبدو ان ذلك الطيز الرهيب سيبلع زبي بسرعة . و حين هممت بداخال زبي لم اتوقع ان … اقرأ المزيد
كانت منى تمصه بصوت له طرقعة عند كل خروجة من فمها! بالكاد ابتلعت هيام ريقها من الهياج! جففت نار الرغبة المشتعلة حلقها! فقد كانت منى الطباخة تدعكه فى فمها وتسحبه للخارج بصوت من يفتح زجاجة كوكاكولا! كانت الطباخة عنيفه جدا فى تعاملها مع ذلك ا العضو الرقيق إلا أن تعبيرات وجه البستاني كانت باستمتاعه الشديد … اقرأ المزيد
لحظات و أحست الطباخة المليانة أن البستاني التقط أنفاسه فاستلقت على وجهها معتمدة براسها على السرير و رفعت طيزها الممتلئة في الهواء تنتظر! ثواني معدودة وهب البستاني واقفا يترنح كمنتشي بعد زجاجتين من ويسكي وزبه منتصب بشكل رهيب يلمع و كانه لم يأتي شهوته! ارتاعت هيام لفحولة أبيها و ترحمت مشفقةً على أمها الراحلة من … اقرأ المزيد
في فيلا الباشا كثير من الأسرار. في فيلا الباشا العديد من العلاقات المحرمة و الشاذة. في فيلا الباشا التي تشبه القصر في اتساعها و التفاف أشجارها علاقة سكس نيك بين البستاني القديم و الطباخة المليانة الجميلة منى التي تعمل في فيلا سيدها هي الأخرى. كانت تعمل منذ زمن فتنتقل في كل صباح من بيتها إلى … اقرأ المزيد