ابنة الجيران الرائعة تستمني زبي المنتصب بقدمها الجميلة السكسي
سأحدثكم عني مع سارة ابنة الجيران الرائعة تستمني زبي المنتصب بقدمها الجميلة السكسي و كنت حينها في السابعة عشرة عندما بدأت أتعلقها. علقتني وعلقتها وبدأت القصة بنظرة ثم ابتسامة ثم بدفع الأجرة في المواصلات العامة حتى انتهينا إلى موعد على كافيه ثم لقاء جر لقاء. كانت سارة تكبرني بعامين فتاة شعرها أسود متبرجة بعيون دعجاء … اقرأ المزيد