مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الثاني

زعقت فيها مديرة المدرسة السادية: قومي أوقفي يا بت! اياكى تقعدى تانى و انتي هنا! تحاملت الطالبة المثيرة على نفسها و وقفت بشق الأنفس لتتقدم منها مديرة المدرسة السادية و لتسألها : الكلب ده فتحك من أمتى يا بت ؟! أخذت نسرين تنهنه ويه للم تعلم بعد مدى الرغبات الجنسية الشاذة لدى عصمت! قالت بدموع: … اقرأ المزيد

مرات ابوية السادية تنيكني موت

اسمي نادر ودي قصتي مع مرات ابوية السادية ,  من سنتين امي ماتت وابوية اتجوز واحدة جميلة بزازها مدورين وكبار ولا طيزها الكبيرة الملبنة وجسمها اصلا مش مليان قوي ولا رفيع مظبوط قلت بس انا حعيش اسعد ايام حياتي انا بطبعي مطيع غير ان امي ماتت فبقيت مكسور ومنطوي علي نفسي انا بابا بيسافر كتير … اقرأ المزيد

قصتي معى ستاتي السادية | l-studio-msk.ru

قصتي معى ستاتي السادية انا اسمي كريم خاضع بي طبيعطي ابيض البشرة احب النساء السادية والساقين الجميلة بس عمري ما جربت علاقة الى ان يوم مشيت لسوبر ماركة رايت ست في 25 سنة لبس جيب قصير و في سيقانها شبشب وانا بقيت انظر الى سقيها عندما فتتني درت لي وظحكت وغمزتلي انا تحرجة بعد ما … اقرأ المزيد

مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الثالث

أفاقت مديرة المدرسة السادية و راحت تضحك و تأمر نسرين: قومي يا قحبة.انت بركتي…قومي وريني طيزك…لما لم تستجب نسرين من فرط إعيائها لما راتعشت بالرغم منها صفعتها مديرة المدرسة على ردفيها: قومي يا متناكة!! فقامت نسرين لتجد ميرة المدرسة قد تعرت بكاملها! فغرت نسرين فاها فضحكت المديرة عصمت ثم قالت: بصي يا وسخة… انا هنام … اقرأ المزيد

مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الأول

كانت عصمت مديرة مدرسة ثانوية بنات جميلة لكنها سادية تعشق العنف و خاصة في العلاقات الجنسية! طلقها زوجها الأول و الثاني لكونها سادية جداً تغرز أظافرها في ظهورهم خلال العلاقة الجنسية الحميمة! لم تكن تكتفي بذلك بل كانت تعشق النكد فلا زالت بزوجها الأول حتى طلقها و الثاني وهجرها و سافر خارج مصر فطلقتها المحكمة … اقرأ المزيد

السيدة السادية و خادمتها المثيرة تشبع رغباتها الجنسية

خرجت أنغام من أوضة اللبس وهي مش لابسة حاجة غير قميس نوم ستان أحمر وابتسامةخبيثة. وحطت إيديها على الباب وأشاحت بشعرها الأشقر لورا. ملابسها ما سابتش حاجة للخيال. وكانت حلماتها الوردية الناعمة مختبأة خلف قماشة رفيعة وشفافة. قالت لها ستها السادية “جامدة يا بت.” دينا مصت شفايفها ووقفت على طرف السرير. وفكت الجرافتة اللي حوالين … اقرأ المزيد