آهات شقيقتي المراهقة وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة
سأقص عليكم قصتي مع آهات شقيقتي المراهقة وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة وقد كان ذلك وأنا في الرابعة و العشرين و لطيفة أختي في السادسة عشرة. كانت لطيفة وهي لطفية بحق فتاة جميلة زينة بنات عائلتنا من جمال وجه وقوام ساحر وصوت أنثوي مثير. كانت منذ صغرها مقربة إلي جداً فكنا ناكل سويا ونخرج … اقرأ المزيد