راكب الميكروباص و كسي الذي يأكلني بشدة الجزء الثاني
دخلت القاعة المظلمة فانتحى بي ناحية في ركن بعيد منزوي عن العيون و أخذ قلبي يدق و نبضات كسي الذي يأكلني بشدة تزيدني إرهاقاً على إرهاق من كبتي الطويل.لحظات و ابتدأ الفيلم و كان فيلماً لهند صبري و الشاب هاني سلامة لم أعد أذكر اسمه. كان فيلماً مشبوباً بالعاطفة مشحوناً بالانفعالات فأعداني بشدة وحركني تجاه … اقرأ المزيد