اعتليت سماح اسخن فلاحة مصرية فرسة ورحت اشلحها العباية و يداي تتحسسان لحم فخذيها الممتلئين الناعمين و لحم بزازها وقد أبانت عنهما من العباءة. غبنا مجدداً في تقطيع شفايف و قبلات ملتهبة و دعك بزاز و إحدى يدي ترفع طرف العباءة تتحسس كسها!! تجرأت اكثر فرحت أسحبه وهي لا تمانع! ألقيت من فوقها بقية بنطالي … اقرأ المزيد
كان شعرها طويلاً سائحاً ناعماً ليس بحاجة إلى التصفيف! راح قلبي يجب و هي تطالع انعكاسي أمامها في المرآة و أنا خلفها. أمسكت المشط و رحت أمشط شعرها من أعلى لأسفل! شيئاً فشيئاً ازدادت لصوقاً بي طيزها بزبي!! انتصب شيطاني داخل بنطالي و حرارة جسدها تسخنني! أيقنت أنها فلاحة مصرية شرموطة تريدني أن انيكها! ولكني … اقرأ المزيد
ترددت عيناها بيني و بين الجالس ينتظر التصوير. ارتابت في أمره و قد راح يحدق فيها بتشهي كبير و ودّ لو يقفز عليها! فهمت مراده و مرادي و رمقتني بنظرة عتاب و لوم لم يكن يفهمها مثلي آنذاك و قد حسبتها شرموطة لا يفرق معها حضني من حضن شاب آخر! نهضت و نظراتها تقرعني لتغادرني … اقرأ المزيد
كان حلمي في النيك هو العثور على قحبة نهودها كبيرة و تون بيضاء في جسمها و انا مارست الجنس عدة مرات حتى قبل الزواج و لكن لم اعثر على حلمي الا بعد مرور عشرة سنوات كاملة من الزواج و ذلك عن طريق الصدفة حين كنت في احدى المدن في مهمة عمل . كنت اتجول في … اقرأ المزيد