تنتقم لنفسها من زوجها الخائن فتشاركني أسخن سكس الجزء الثاني

ثم ساد صمت جديد بيننا تشقه نهنهات دموعها من حينِ لآخر . أحببت أن أخترق حاجز الصمت فقلت: مش لوحدك. حتى حبيبتي أنا خانتني وسابتني لوحدي من كم يوم. أنا متفهم لمشاعرك. لم تنطق فتذكرت أنني إلى الحين لم أعرف اسمها فسألتها: ههه ممكن أتشرف. انا لحد دلوقتي  معرفتش اسمك. قالت: ريهام. اسمي ريهام. ثم … اقرأ المزيد

تنتقم لنفسها من زوجها الخائن فتشاركني أسخن سكس الجزء الأول

فيما يلي قصتي مع تلك السيدة التي راحت تشاركني أسخن سكس تنتقم لنفسها من زوجها الخائن؛فالظروف والملابسات قد تتواطأ أحياناً لإسعادنا أو لإشقائنا. وفي كلتا الحالتين لا نملك خياراً وغالباً ما تحملنا إلى حيث نريد أو ما لا نريد. ذلك ما وقع لي, غير أن الحوادث كانت لصالحي وإن لم أكن أقصدها بالضرورة. كان الفصل … اقرأ المزيد

هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الثالث

نعم فاتح جديد لكسها الذي أشبه لندرة الاستعمال الأرض البكر الذي لم يطأها واطئ!! كانت تنتظر أن ينزع عنها ستيانتها و لباسها! أسلمت ليلى نفسها لهاني فطلب إليها أن تجرده بيديه!! وثق في تمنعها الذي هو أشبه بالقبول! واجهته خجلة و كلها شهوة إليه. دنت منه لتنزع عنه ملابسه قطعة قطعة وهو يتحسس جسدها الطري … اقرأ المزيد

هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الثاني

ذات مكالمة هاتفية ليلية وهي فوق سريرها الذي هجره زوجها صارح منير ليلى بحبه لها. نكأ جرحاً بها غائراً فدمعت و قبلت بحبه و بادلته الحب بمثله! مارست معه الحب عبر الأثير. كان يجمعهما معاً كعاشقين هي ثيب كسها الملتاع يوجعها وهو شاب ثيب بكر في ذات الوقت؛ فهو خبرة و إن لم يتزوج! مضت … اقرأ المزيد

هجرها زوجها ليستمتع و ينيك زوجته الشابة وهي تنتقم و تستمع و تسلم كسها الملتاع لشاب شقي الجزء الأول

دخل عليها طارق زوجها فاستقبلته بعبوس غريب لم يعهده! فتحت له بابا شقتها و استدبرته لعلها يسألها عن سبب سلوكها! لم يسألها و دخل رأساً إلى غرفة نومه يخلع رابطة عنقه! فارت الدماء برأس ليلى و هرولت إليه تصرخ فيه سائلة: طارق… التفت إليها ولم يجب. سألتها زاعقة: مش بسألك…؟! أجابها: مالك مبوزة.. ما أنا … اقرأ المزيد