شتاء اللواء الساخن البارد ( ثانى ليلة)
منذ أن رأيت اللواء وهو ينيك فرح كالجمل الهائج، وأنا أدمنت مراقبته كل ليلة، فكنت اتعلل بالشتاء ، حتى لو كان بسيطاً، وأبيت فى مقر عملى ولا أُعلم أحد بحقيقة الأمر. هذا اللواء ضخم الجثة، أسود البشرة كأنّه من أسوان أو الأقصر، لديه سيارة جيب حديثة وأخرة مرسيدس كان يقوم باستبدالهما لجلب نسائه إلى شقته. … اقرأ المزيد