ضاعت خبرة أحمد أمام روعة حماته نادية و تقهقر تجلده أمام دلعها و إصرارها و راح يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية المرأة الأربعينية التي تخطو باتجاه الخمسين و كانها ابنة العشرين! لم يخبر احمد رغم تهتكه السابق و رغم معرفته بالنساء مثل ما خبر ولم يذق مثل ذاق مع حماته المستقبلية ! … اقرأ المزيد
هكذا برّ زوج ابنتها الهائج الداعر بقسمه وراح يضاجع حماته المزة الأرملة ذات الستة و أربعين عاما فينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن و ذلك في غياب زوجته ولذك قصة نحكيها! ذات يوم وهو ينظر من شرفة شقته التي كانت في طور التطشيب, لمح صابر الفتاة التي يحبها. كانت سارة آنسة جامعية متوسطة الطول جميلة … اقرأ المزيد
في تلك الليلة صعد معها بيتها في الطابق الثاني و دخل شقتها ولم يكن سواهما هناك؛ فهي حماته كأمه محرمة عليه! قامت رجاء حماته المزة الأرملة بتحضير الحقنه ووضع بها أعشابا مغلية و لبست فستان بيتي فضفضا ليس من تحته شيء! ثم استلقت على السرير وهى ترفع زيل الفستان لتكشف عن تلك الطياز المقببة العريضة … اقرأ المزيد
كانت رجاء حماته المزة الأرملة تنظر إلى زوج ابنتها الهائج الداعر وهو يمسح طربوش زبه المنتفش بشفايف كسها الغليظة نظرات شبقة غاضبة و كأنها تحسد ابنتها عليه! كان زوج ابنتها صابر ينفضها فترتج بزازها الكبيرة الممتلئة فوق صدرها الأبيض الشهي يميناً و يساراً! كانت تكاد تأكله بعينها غضباً منه و شهوة إلى زبه أن يخترقها! … اقرأ المزيد
سنرى في هذه الحلقة خطبة أحمد و رباب و ما لم يتوقعه احمد نفسه من إغراء حماته السكسي الفنانة و ما إذا كان سيستجيب لها ! وقد مرت شهور و كانت رباب قد أخبرت أمها عما دار بينها و بين أحمد حينما التقيا في كارفور و سعدت الأخيرة بذلك و قالت ذات ليلة بلمعة عينين … اقرأ المزيد