ذقت لذة الجنس الرهيبة وأطفأت شهوة إيناس المشتعلة الغريزة الجزء الثاني
انتهينا في الجزء الأول من قصتي، ذقت لذة الجنس الرهيبة وأطفأت شهوة إيناس المشتعلة الغريزة، إلى اننا ركبنا تاكسي والتقينا في قبلة قطعها علينا السائق وهو يضحك ويتنحنح للنزل بعدهه ونصعد اسانسير شقة المصيف حيث سأمتعها وتمتعني. أدخلتها غرفة النوم وطلبت منها أن نظل هناك وأن تخلع ثيابها، وهي بذلة رسمية تكاد تسلب بها عقول … اقرأ المزيد