احببت الزب الكبير حين ناكني وليد و كسي يسيل لعابه حين اتذكر ذلك الزب الجزء 1

حين ناكني وليد احببت الزب الكبير و لم يكن يملك وليد حبيبي زب عادي بل زب كانه مستعار رغم ان وليد شاب عادي لا يتعدى المتر و الثمانون في طوله و نحيف نوعا ما و اتذكر جيدا تلك الليلة الساخنة حين اخبرني ان كل افراد عائلته في عرس بنت خالته و عزمني الى بيته . … اقرأ المزيد