رحمة تشبع رغباتها الجنسية أخيراً بعد طول حرمان

رحمة وصديق كانا يعيشان في شقة بالإيجار بالقرب من وسط المدين. كان صديق عمل كبائع في محل ملابس كبير. ولم يكن لديهما أطفال. كانت رحمة ربة منزل بسيطة تحب زوجها وحياتها بالطريقة التي كانت عليها. إلا أنها لم تكن دائماً هكذا فقد كانت أكثر فتاة مرغوبة في أيام الجامعة. والعديد كان يضعون أعينهم عليها عندما … اقرأ المزيد

مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الثاني

زعقت فيها مديرة المدرسة السادية: قومي أوقفي يا بت! اياكى تقعدى تانى و انتي هنا! تحاملت الطالبة المثيرة على نفسها و وقفت بشق الأنفس لتتقدم منها مديرة المدرسة السادية و لتسألها : الكلب ده فتحك من أمتى يا بت ؟! أخذت نسرين تنهنه ويه للم تعلم بعد مدى الرغبات الجنسية الشاذة لدى عصمت! قالت بدموع: … اقرأ المزيد

مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الثالث

أفاقت مديرة المدرسة السادية و راحت تضحك و تأمر نسرين: قومي يا قحبة.انت بركتي…قومي وريني طيزك…لما لم تستجب نسرين من فرط إعيائها لما راتعشت بالرغم منها صفعتها مديرة المدرسة على ردفيها: قومي يا متناكة!! فقامت نسرين لتجد ميرة المدرسة قد تعرت بكاملها! فغرت نسرين فاها فضحكت المديرة عصمت ثم قالت: بصي يا وسخة… انا هنام … اقرأ المزيد

مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الأول

كانت عصمت مديرة مدرسة ثانوية بنات جميلة لكنها سادية تعشق العنف و خاصة في العلاقات الجنسية! طلقها زوجها الأول و الثاني لكونها سادية جداً تغرز أظافرها في ظهورهم خلال العلاقة الجنسية الحميمة! لم تكن تكتفي بذلك بل كانت تعشق النكد فلا زالت بزوجها الأول حتى طلقها و الثاني وهجرها و سافر خارج مصر فطلقتها المحكمة … اقرأ المزيد

صديقتي علمتني السحاق و صرت انا انفذ لها كل رغباتها الجنسية

انا فتاة سحاقية و صديقتي علمتني السحاق حتى صرت املك الخبرة  واعرف كيف اتجاوب و قصتي هذه ساحك فيها بالضبط كيف كانت اول مرة امارس فيها الشذوذ و سابدامباشرة كيف انطلقنا في تلك اللحظة الساخنة جدا . كانت صديقتي و اسمها علا جميلة جدا و دائما احب ان اشم رائحتها و اجد فيها شيء ما … اقرأ المزيد

السيدة السادية و خادمتها المثيرة تشبع رغباتها الجنسية

خرجت أنغام من أوضة اللبس وهي مش لابسة حاجة غير قميس نوم ستان أحمر وابتسامةخبيثة. وحطت إيديها على الباب وأشاحت بشعرها الأشقر لورا. ملابسها ما سابتش حاجة للخيال. وكانت حلماتها الوردية الناعمة مختبأة خلف قماشة رفيعة وشفافة. قالت لها ستها السادية “جامدة يا بت.” دينا مصت شفايفها ووقفت على طرف السرير. وفكت الجرافتة اللي حوالين … اقرأ المزيد