ناكني عمي في بيته انتقاما من ابي الذي سلبه حقه
ناكني عمي في بيته انتقاما من ابي الذي سلبه حقه الى الان لا ادري ان كنت سعيدة او تعيسة حين ناكني عمي في ذلك اليوم و لا زلت محتارة هل اصفها باملغامرة الساخنة اللذيذة او الكابوس المرعب فانا بنت عمري تسعة عشر عاما و اعيش حياة سعيدة مع ابي و امي و اثنان من اخوتي … اقرأ المزيد