كلية الهندسة بنكهة النيك الساخن مع سيدة البيت الجزء الثاني
وأنا أقبّل في عنقها ثم لأنزل إلى صدرها المربرب الرجراج فظللت أمصص في حلمتيها والحس في بزازها وكان الجو حاراً وكانت عرقانة ورائحة عرقها تهيجني اكتر فرفعت ذراعيها لأشاهد د تحت أبطيها لأجدهما نظيفين متوفين لأقبلهما والحسهما واشتم فيهما وهي كذالك تقبل وتلحس أبطي المشعر ثم لأتدرج من نصفها الاعلى المثير إلى نصفها الأسفل الأكثر … اقرأ المزيد